الموضوع: أسئلة فاطمة الزهراء

النتائج 151 إلى 160 من 181
  1. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    ولما سأل ابراهيم صلى الله عليه وآله وسلم الولد فأعطيه، وتعلق حبه بقلبه، فأخذ منه شعبة، غار الحبيب على خليله أن يكون في قلبه موضع لغيره


    انتهى الاقتباس
    بل هو بلاء و امتحان و سبحان الله و تعالی عما یصفون و فی اسمائه یلحدون

  2. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبه أستعين .. الاخت الكريمه فاطمه نعم ما كان ذلك إلا
    شهاده أحد أهل إمرأه العزيز شهاده خاصه لموقف خاص بأنه كيد عظيم من
    قبل إمرأه العزيز
    فهذا قول الله تعالى يبين لنا ضعف الحيله لدى النساء في كثير من الأحيان
    (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّ‌جَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا )


  3. Post الحمد لله زنة رضوان نفسه غير حزين ولا متحسر ولا غضبان



    راجعها واعتمد الحُكم عليها المشرف العام
    http://www.dorar.net/spreadH?skeys=%...A&st=a&xclude=

    أحاديث عن شهر شوَّال: حديث: ((من صام رمضان، وشوالًا، والأربعاء، والخميس، والجمعة؛ دخل الجنة)). وحديث: ((مَن صام رمضان، وستًّا من شوال، والأربعاء والخميس، دخل الجنة)). وحديث: ((أن ‏أسامة بن زيد ‏كان يصوم الأشهر الحُرُم، ‏فقال له رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم: ‏صمْ شوالًا، فترك الأشهر الحرم، ثم ‏لم يزل يصوم شوالًا حتى مات)). وحديث: ((يا حُميراء، لا تقولي رمضان؛ فإنه اسم من أسماء اللّه تعالى، ولكن قولي شهر رمضان، فإنَّ رمضان أرمض فيه ذنوب عباده فغفرها، قالت عائشة: فقلت: يا رسولَ الله، شوال؟ فقال: شوال شالت لهم ذنوبهم، فذهبت)). وحديث: ((مَن صام رمضان، وأتبعه ستًّا من شوال؛ خرج من ذنوبه كيومَ ولدته أمُّه))
    الدرجة :كلها لا تصح، وهي ما بين باطل، وموضوع، وضعيف. والصحيح بلفظ: ((من صام رمضان، ثم أتْبعه ستًّا من شوال، كان كصيام الدهر)) رواه مسلم
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ونعيم رضوانه الأعظم
    ما درجة هذا الذي يبطل ويصحح ؟



    قال الله تعالى:
    {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
    وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

    صدق الله العظيم [التوبة:72]

  4. Post الحمد لله زنة رضوان نفسه غير حزين ولا متحسر ولا غضبان والبيعة لله في كلّ حين وطرفة عين

    كتاب الأسبوع

    عنوان الكتاب: عقوبة المُرتدِّ في الشَّريعة الإسلاميَّة، وجواب معارضات المنكِرين
    اسم المؤلف: محمد براء ياسين
    النـاشـر: مركز تأصيل للدِّراسات والبحوث - جدة
    الطبعة: الأولى
    سنةالطبع: 1435هـ
    عددالصفحات: 175

    التعريف بموضوع الكتاب:
    تُعدُّ عقوبة الرِّدةَّ من العقوبات الشرعيَّة التي كثُر فيها الجدل, وعلا فيه الصَّخب في هذه الآونة, ومع أنَّها ثابتة بالكتاب والسُّنة وإجماع الأمَّة، إلَّا أنَّه وُجِد من ينكرها, ويحاول إلغاءَها؛ إمَّا بالطعن في مصدرها كحُكم شرعي، بالزعم أنَّ القرآن يخالفها, وإمَّا بالاستدلال بآيات من القرآن تدعو إلى حريَّة الاعتقاد المنافية لها, أو بالطعن في الأحاديث التي تنصُّ بوضوح على ثبوتها، أو تأويلها، أو غير ذلك من السُّبل والطُّرق التي مؤدَّاها إنكارُ هذه الشريعة الثابتة!
    وكتاب هذا الأسبوع يتناول هذه العقوبةَ، ويناقش معارضاتِ المنكرين لها, ويردُّ عليها, وهو مؤلَّف من بابينِ، ينضوي تحت كلِّ باب منهما عددٌ من الفصول.

    تحدَّث المؤلِّف في الباب الأوَّل عن عقوبة المرتدِّ في الشريعة الإسلاميَّة، وجاء هذا الباب في ثلاثة فصول:
    الفصل الأول: كان للحديث عن الأدلَّة النقليَّة والعقليَّة على عقوبة المرتدِّ, فذكر المؤلِّف الأدلةَ على ذلك من الكتاب, والسُّنة النبويَّة, وإجماع الصَّحابة رضوان الله عليهم، التي تُثبت جميعُها هذه العقوبة.
    أمَّا عن الدَّلالة العقليَّة على حُسن عقوبة المرتد، فقد قدَّم المؤلف قبل الشروع فيه بأصلين يَنبني عليهما هذا النظر، وهما:
    • أنَّ أفعال الله عز وجل معلَّلة بالحِكم والمصالح التي يحبُّها ويرضاها, ويحصُل بها صلاح العباد.
    • أنَّ العقل البشري يُدرِك حسن الأفعال وقُبحها, وإدراكه قد يكون ضروريًّا وقد يكون نظريًّا, وقد يَعجِز عن إدراك بعض التفاصيل، فيأتي الشرع ببيانها.
    ثم ذكر المؤلِّف ما يترتَّب على هذين الأصلين؛ ليشرع بعد ذلك في بيان الوجه العقليِّ لحُسن عقوبة المرتدِّ, موضِّحًا أنَّ الغاية التي مِن أجلها خَلَق الله البشر، والتي بها يتحصَّل الإنسان على كماله إذا قام بها، هي العبوديَّة لله تعالى, وأنَّ الله قد هيَّأ للإنسان أسبابَ القيام بهذه الوظيفة, وأنَّ مِن حِكمته سبحانه أن يعاقبه في الدُّنيا إذا قصَّر في القيام بها.
    وممَّا نبَّه عليه المؤلِّف أثناء تقريره للنظر العقلي أنَّ بعض الباحثين الذين أرادوا الدفاعَ عن عقوبة المرتدِّ من الناحية العقليَّة يسلكون مسلكًا فاسدًا حينما يُقارنون هذه العقوبة الشرعيَّة بالقانون الجنائي الوضعي، ببيان أنَّ هناك عقوباتٍ فيه تصل إلى القتْل كالخِيانة العظمى؛ ليستدلَّ بذلك على معقولية عقوبة المرتدِّ, واعتبر المؤلف أنَّ هذا المسلك غير صحيح؛ لأنَّ القانون الجنائي الوضعي لا يُعدُّ مِعيارًا للمعقوليَّة، ولا تُقرَّر به معقولية العقوبة بمقارنتها به, وأنَّ طرد ذلك يلزم منه لوازمُ فاسدة لا تُعدُّ ولا تحصى.
    ينتقل بنا المؤلِّف بعد ذلك إلى الفصل الثاني، الذي حرَّر فيه القولَ في حُكم المرتدِّين زمنَ الخليفة الراشد أبي بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه, وهنا ذكر المؤلِّف أنَّ المرتدِّين في زمانه رضي الله عنه كانوا على ضربين:
    الأول: هم مَن كفَر بعد الإسلام، وبيَّن المؤلِّف حكمهم, مقرِّرًا وجوبَ قتلهم, وأنَّ أبا بكر قاتلهم لردَّتهم, وأنَّه لم يقاتلهم لمعنى آخَر غير الردَّة، كما يَدَّعي منكرو عقوبة المرتد.
    الثاني: هم مَن منعوا الزكاة, وهؤلاء نظر إليهم المؤلِّف من جِهتين:
    مِن جهة حُكم قتالهم, ومن جِهة المعنى الذي قُوتِلوا من أجله.
    أمَّا الجهة الأولى وهي حُكم قتالهم، فذكر أنَّ اتِّفاق أبي بكر وعمر رضي الله عنهما على قتالهم حُجَّة متَّبعة، وسنَّة يجب الأخْذ بها, وعليه نصَّ فقهاءُ الأمصار.
    وأمَّا الجهة الثانية - وهي بيان المعنى الذي قُوتلوا من أجله - فذكَر المؤلِّف فيها ما وقف عليه من كلام الفقهاء من أتْباع المذاهب الأربعة, مبيِّنًا أنَّ قول الجمهور هو عدم القول بالتكفير, مناقشًا أدلَّة المخالفين في ذلك.
    وفي الفصل الثالث من هذا الباب: تناول المؤلِّفُ عقوبةَ المرتدِّ في البحث الفقهي, فبدأ بذِكر مجموعة من الأحكام المتعلِّقة بالردة عمومًا, كحُكم المرتدة, وحُكم استتابة المرتدِّ, وتوقيت استتابته, وميراثه, وأمانه.
    ثم ثنَّى المؤلِّف بذِكر المسائل المتعلِّقة بالردَّة الجماعية, كحُكم ضمان المرتدِّين ما أتلفوه بعد إسلامِهم, وحُكم منْعهم من السلاح بعد دخولهم الإسلام, وحُكم نسائهم وذراريهم.
    أما الباب الثاني: فقد خصَّصه المؤلِّف للجواب عن معارضات المنكرين لعقوبة قتْل المرتد, وبدأه بتوطئة تاريخيَّة، ذكر فيها أنَّ الأمة الإسلاميَّة - كباقي الأمم - لم تَسلمْ من التأثر بغيرها, وأنه لا بدَّ عند دراسة مواقف المفكِّرين العرب من عقوبة المرتدِّ، ألا نُغفِل حقيقةَ تأثر اتجاهات في الفِكر العربي بالفلسفة الغربية الحديثة, ثم سرَدَ المؤلِّفُ بعض الأحداث التاريخيَّة، التي تؤكِّد هذا القول.

    ثم شرَع في فصول الباب الثاني، التي تألَّفت من أربعة فصول:
    ففي الفصل الأوَّل أجاب المؤلف عن طعن المنكرين في مصدر عقوبة المرتدِّ, حيث بيَّن أن هؤلاء يؤكِّدون بثقةٍ أنَّ هذه العقوبةَ مناقضةٌ للقرآن الكريم, وأنَّ الأخْذ بها وتطبيقها يعدُّ من نبْذ القرآن وراء الظُّهور! بل إنَّ بعضهم قال: إنَّ هذه العقوبة وافدةٌ علينا من اليهود أو الرومان!
    وهنا أجاب المؤلِّف بأنَّ الزعم بأنَّ الأخْذ بعقوبة الردَّة نبذٌ للقرآن هو حُكمٌ على أئمَّة الإسلام من لدن صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إلى يومنا هذا بأنَّهم إمَّا كفَّار، وإمَّا مبتدِعون ضلَّال, وأنَّ ادِّعاء أنَّ هذه العقوبة جاءت من تأثير يهود يَنسُب الغفلةَ أو الجهل أو الخيانة لجميع أئمَّة الإسلام الذين أجْمعوا عليها, كما أنَّها دعوى لا تستند إلى أيِّ دليل، أو إلى شُبهة دليل, وعند فرْض الاشتراك في العقوبة بين اليهوديَّة والإسلام, فإنَّ الاشتراك غيرُ ملزم للتأثُّر, فشرائع الأنبياء جميعها من الله تعالى, كما أنَّ القول بأنها عقوبة مستمَدَّة من الرومان قولٌ يَنمُّ عن جهلِ قائله بالفقه وأصوله, ولو درس وتعلَّم لوقَف على الأدلَّة من الكتاب والسُّنة, كما أنَّه جاهل بقوانين الرومان أيضًا, التي بيَّن فلاسفتها الغربيُّون أنَّ الرومان كانوا يقولون بحريَّة الاعتقاد!

    أمَّا الفصل الثاني: فكان للجواب عن استدلالات المنكِرين بآيات من الكتاب على حريَّة الاعتقاد المنافية لعقوبة المرتدِّ، وبدأ المؤلِّف بعَرْض استدلالاتهم بالآيات المكيَّة على حريَّة الاعتقاد، ومناقشتهم فيها, فمِن هذه الاستدلالات استدلالهم بقوله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ}[يونس: 99], واستدلالهم بقوله تعالى: {وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} [الكهف: 29], واستدلالهم بقوله تعالى: {قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي * فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ} [الزمر: 14 - 15].
    كما ناقَش استدلالهم القائل بأنَّ العقائد لا تتكوَّن بالقهر، وإنَّما بالحُجَّة والإقناع، وأنَّ القرآن جاء بالتفكير والحوار، وهما لا يجتمعان مع الإكراه.
    كما عرَض المؤلِّف استدلالهم بقوله تعالى: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]، وناقشهم فيه.

    ثم يأتي الفصل الثالث: ليعرضَ فيه المؤلِّفُ موقفَ المنكرين لعقوبة المرتدِّ من السُّنن الدالَّة عليها، ويناقشها أيضًا, مبيِّنًا موقفهم من حُجيَّة السُّنة في هذا الباب، وأنَّ مسالكهم تختلف:
    فالمسلك الأول: مَن يرَى أنَّ أحاديث عقوبة المرتدِّ أحاديثُ آحاد لا يُؤخذ بها في الدِّماء والحدود, وردَّ المؤلِّف على أصحاب هذا القول بأنَّ نِسبة هذا القول إلى العلماء باطلةٌ, وعلى فرضية ثبوت نِسبته إلى عالم من العلماء فإنَّه لا يكون حُجَّة في نفسه, كما أنَّ هذه الدعوى تقتضي إسقاطَ جميع الأحكام الشرعيَّة، التي جاءت من طريق الآحاد, وأنَّ جماعةً من الأصوليِّين ذهبوا إلى أنَّ حديث الآحاد إذا وافق الإجماعَ، صار قطعيًّا كالمتواتر.
    المسلك الثاني: وهؤلاء هم مَن يُضعِّف حديث ((مَن بدَّل دِينَه فاقتلوه))، وقد ناقشهم المؤلِّف في هذه الدعوى، وبيَّن زيفَها وبُطلانها.
    المسلك الثالث: هم مَن أثبت أحاديث قتْل المرتدِّ من جِهة النَّقل، وسلَكوا معها مسلكَ التأويل, ولهم في ذلك تأويلان:
    التأويل الأوَّل: قولهم بحمل عقوبة المرتدِّ على أنه تصرُّف سياسي متعلِّق بأفعال كيديَّة, فهؤلاء يرون أنَّ علَّة قتْل المرتد ليست مجرَّدَ تبديل الدِّين والكفر بعدَ الإيمان, وإنما العلَّة هي التصرُّفات الكيديَّة والتآمريَّة, وعند مناقشة هذه الدَّعوى أوضح المؤلِّف أنها اشتملت على قدْر من الحق, وقدْر من الباطل؛ أمَّا القدْر الصائب منها فما ذكروه من آثار الرِّدَّة على المجتمع الإسلامي من التشجيع على الردَّة، وإثارة الفِتنة, وأمَّا الباطل فهو حصرُهم لجريمة الردَّة التي يُقتل صاحبها في الردَّة التي تنتج عنها هذه الآثار, وهذا يبيِّن أنَّ عُمدتهم في نفس الأمر ليس هو الحديثَ، وإنَّما ما رأوه من آثار ضارَّة على المجتمع, وأنَّ وصْف الكيد والتآمُر الذي عُلِّق عليه الحُكم غير صالح لأنْ يكون علَّةً له؛ لعدم انضباطه, وأنَّ اعتمادهم على غير السُّنَّة أظهرَ الخللَ في تأصيلهم الفقهي لقولهم هذا؛ لعدم إتيانهم بدليلٍ يدلُّ على أنَّ عقوبة المرتدِّ الواردة في الحديث معلَّقة بهذا الوصف.
    كما ذكَر المؤلِّف دعوى أخرى، وهي قولهم: إنَّ حديث ((مَن بدَّلَ دِينَه فاقتلوه)) هو تصرُّف سياسي من النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم بوصفه إمامًا، وليس بوصفه مفتيًا مبلغًا, ثم ناقش هذه الدعوى، وأجاب عنها.
    التأويل الثاني: وهو قولهم بحَمْل الحديث على أنَّه عقوبة متعلِّقة بأفعال حرابيَّة ضدَّ الدولة أو المجتمع, وبيَّن المؤلِّف أنَّهم جعلوا قولَ الأحناف بعدم قتْل المرتدَّة التي لا تُقاتل مخصِّصًا لحديث قتل المرتد, وعليه: إذا كانت المرتدَّة لا تُقتَل عند الأحناف؛ لكونها لا تقاتل, فهذا دليلٌ على أنَّ قتْل المرتد عندهم لأنَّه يقاتل, ولا يكون السبب في قتْله ارتدادَه، بل قتاله. وهنا بيَّن المؤلف بطلان هذا الاستدلال من وجوه, منها: أنه لا يصحُّ تخصيص النصوص الشرعيَّة بمذهب عالم من العلماء, وإنما تخصص بالمخصِّصات الصحيحة, ومنها أيضًا: أنَّ صاحب هذه الدعوى متناقض؛ لأنَّه يكثر من نقْد الجمود, ثم يحتجُّ على تخصيص الحديث بمذهب أبي حنيفة الذي يرى اتباع مذهبه جمودًا, ومن الوجوه كذلك: أنَّ صاحب هذه الدعوى أخطأ في فَهم مذهب أبي حنيفة؛ إذ إنَّ علة قتْل المرتد عنده هي الكفر، وهو ما نصَّ عليه أئمَّة الحنفيَّة.

    وفي الفصل الرابع: عرَضَ المؤلِّف موقفَ المنكرين من الإجماع على عقوبة المرتد, مبيِّنًا موقفهم من حُجيَّة الإجماع, وموضِّحًا أنَّ أبرز المنكرين لحدِّ الردَّة لا يقولون بحُجيَّة الإجماع إلَّا في المعلوم من الدِّين بالضرورة, وناقشهم في هذه المقولة، وأجاب عنها. كما أنَّه تناول موقفهم من ثبوت الإجماع على قتْل المرتد, حيث ذكَر أنَّهم يدَّعون عِدَّة دعاوى يُشكِّكون بها في انعقاد الإجماع؛ منها: دعوى وجود المخالِف من السَّلف، وأن هذا مذهب لأبي حنيفة, وقد ناقشهم المؤلِّف بالتفصيل في احتجاجهم بهذه الآثار.
    ومِنَ الدعاوى كذلك التي أتَوْا بها للتشكيك في الإجماع دَعوى الاضطراب في حِكاية الإجماع على قتْل المرتد, وقد أبطل المؤلِّف هذه الدعوى ببيانه أنَّ الاختلاف في حِكاية القدْر المجمَع عليه في مسألة لا يُوجِب إبطالَ أصل الإجماع, وأنَّ حكاية الإجماع أمرٌ مغاير لوقوع الإجماع في نفْس الأمر؛ فمَن حكى إجماعًا فإنَّما يُخبر عمَّا علِمه، ومخالفته لغيره ممَّن يَحكي الإجماع لا يلزم منها بطلانُ الإجماع، إلى ما هنالك ممَّا أجاب به المؤلِّف عن هذه الدعوى.
    ومن الدعاوى كذلك: دعوى أنَّ قتال أبي بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه للمرتدِّين لم يكن من أجل رِدَّتهم, وهو ممَّا فصَّل في الإجابة عنه في الباب الأوَّل.
    ثم ختَم المؤلِّف كتابه بخاتمةٍ أجمل فيها ما فصَّل, وأتى بخُلاصة بحثه وما توصَّل إليه, مع بعض التوصيات المهمَّة.

    والكتاب فريدٌ في بابه.


    اقتباس المشاركة 22721 من موضوع هل القتلُ هو حكم المُرتَد عن الإسلام؟




    الإمام ناصر محمد اليماني
    25 - 10 - 1432 هـ
    23 - 09 - 2011 مـ
    12:07 صباحاً
    ـــــــــــــــــــ


    هل القتلُ هو حكم المرتد عن الإسلام ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصّلاة والسّلام على كافّة أنبياء الله ورسله وآلهم الطّيّبين الطّاهرين والتّابعين لهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، أمّا بعد..

    ويا معشر علماء الأمّة الذين أفتوا بقتل المرتد عن دين الإسلام إنّكم لكاذبون! فلا إكراه في الدين ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر. فتعالوا لننظر حكم الله في هذه المسألة في محكم الكتاب فسوف تجدون أنّ الله يفتيكم لو أنّ امرأة كانت من قومٍ كافرين فآمنت بدين الإسلام وهاجرت إلى المؤمنين ومن ثم تزوّجها أحدُ المؤمنين ومن ثم عادت للكفر مرةً أخرى فقد حكم الله بردها للكافرين ولكم الحقّ أن تسألوهم ما أنفقتم، وكذلك المرأة التي تؤمن بدين الله فتهاجر إلى المؤمنين فللكافرين الحقّ أن يسألوا المؤمنين ما أنفقوا، فيتزوجها أحد المؤمنين لكون زوجة الكافر إذا آمنت فلا تحلّ لزوجها الكافر من بعد إيمانها، وعلى الذي سوف يتزوَّجها من المؤمنين بدفع ما أنفقه الكافر في مهر زوجته من قبل، وكذلك أمر الله المؤمنين أنّ من ارتدَّت عن الإسلام أن لا يتمسكوا بعصم الكوافر وعليه أن يطلقها ويرجعها للكافرين ويسأله ما أنفقه عليها من مهرٍ، فذلك هو حكم الله بينكم في محكم كتابه ولم يأمركم الله بقتل المُرتد إلى الكفر من بعد الإيمان، فذلك هو البيان الحقّ في قول الله تعالى:
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّـهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ ۖوَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۚ وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا ۚ ذَٰلِكُمْ حُكْمُ اللَّـهِ ۖ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ ۚوَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿١٠وَإِن فَاتَكُمْ شَيْءٌ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُمْ فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْوَاجُهُم مِّثْلَ مَا أَنفَقُوا ۚوَاتَّقُوا اللَّـهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ ﴿١١} صدق الله العظيم [الممتحنة].

    وسلامٌ على المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
    خليفة الله الإمام المهدي؛ ناصر محمد اليماني.
    ____________
    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

    قال الله تعالى:
    {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
    وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

    صدق الله العظيم [التوبة:72]

  5. افتراضي

    لا فرق بين الاثنين !!

  6. افتراضي

    وختام بياني هذا أقول في دعائي ما قلته من قبل:

    اللهم لا تستجب دعاء عبدك على عبادك إن نفد صبري عليهم، ولكن استجب دعاء عبدك لهم بالرحمة والعفو والمغفرة والهدى، اللهم إنّا على العهد الذي قطعناه طوعاً على أنفسنا أن لا نرضى حتى ترضى، فقد علمنا أنّك لا ترضى لعبادك الكفر بل ترضى لهم الشكر.

    ولذلك فإنّ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني والذين معه بقلوبهم قوماً يحبّهم الله ويحبّونه حريصون على تحقيق النّعيم الأعظم وما بدّلوا تبديلاً، وأما الذين يحزنون لو لم يهلك الله الكافرين ومن ثم نقول: هل يرضيكم أن يهلكهم الله بصيحة العذاب فإذا هم خامدون ومتحسرون على ما فرّطوا في جنب ربّهم، ومن ثم يتحسر ربّهم عليهم وهو أرحم الراحمين!؟ فلا تنسوا أبداً قول الله تعالى :

    { إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿
    ٢٩ يَا حَسْرَ‌ةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّ‌سُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَ‌وْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُ‌ونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْ‌جِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُ‌ونَ ﴿٣٢﴾ }
    صدق الله العظيم [يس]


    فلا يستخفنّكم الذين لا يوقنون بأنّ الله قد استجاب دعاءكم،
    واعلموا إنْ لم يستجِب الله دعاءكم وأهْلَكَ من يشاء من عباده فإنّه ما أهلك إلا من كان من شياطين البشر، فلا تحزنوا عليهم حتى يذوقوا وبال أمرهم، وإلى الله ترجع الأمور، فلا تهنوا ولا تحزنوا وجادلوا ربّكم كما جادله علاء الدين نور الدين فلا يفتنكم عن تحقيق النّعيم الأعظم قومٌ لا يعقلون. ولكم أعجبني دعاء علاء الدين نور الدين الذي قال:

    ويا أرحم الرحمين إني أبتهل إليك يا الله، وأسألك بحق لا إله إلا أنت وبحق عظيم نعيم رضوان نفسك، وأجادلك كما جادلك نبي الله إبراهيم في قوم لوط، وأسألك وأنت الذي إذا دعيت أجبت أن تكشف عذابك الأدنى عن أهل أمريكا عسى أن يتبوا إليك ويتبعوا الحقّ من ربّهم، وما تريد بعذابهم يا الله وقد أفسدوا وبغوا وطغوا ولكن رحمتك وسعت كل شيء وأنت الغفور الرحيم، وأنت لا ترضى لعبادك الكفر بل ترضى لهم الشكر، وما لذلك عبدناك ولما خلقتنا يا الله،
    اللهم فقولك الحقّ ووعدك الحقّ وأنت أرحم الراحمين، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين.



    وكذلك دعاء (نورهم يسعي بين أيديهم) وغيرهم من الأنصار السابقين الأخيار، وأقول أشهد لله أنّكم من قومٍ لا يرضيهم ربّهم بملكوته كلّه حتى يرضى أحبّ شيء إلى أنفسهم الله أرحم الراحمين. وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين.

    وأختم بياني هذا وأقول يا معشر قوم يحبّهم الله ويحبّونه، اجثموا بين يديّ الله أرحم الراحمين أن يكشف عن إخوانكم السوريين ما ابتلاهم به عاجلاً غير آجل، ووعده الحقّ وهو أرحم الراحمين..


    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ


    Read more: https://albushra-islamia.net/showthread.php?t=17617

    قال الله تعالى:
    {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
    وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

    صدق الله العظيم [التوبة:72]

  7. افتراضي أهدى الرّايات رايتك وأعظم الغايات غايتك يا إمامنا الغالي المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني صلّى الله عليك وآلك وأنصارك و سلم

    بسم الله وبه نستعين و نصلّي ونسلم على المرسلين وعلى عباد الله الصّالحين
    قول له تعقيب من لديه جواب لما طرح هذا المسلم الداعية عماد احمد السعودي من تاريخ 25 أفريل 2014

    المهدي المنتظر \ سيدتنا مريم بنت عمران رضي الله عنها هي زوجة المهدي واثبات ذالك من القرآن




    وله قول آخر وشبه تحدي في مجموعة عامة عل الفيسبوك اسمها الرد على مدعين المهدية وهذا رابطها :
    https://www.facebook.com/groups/5445...67978/?fref=ts
    وهذه الاسئلة التي طرحها تحديا للإمام المهدي لم يسمه باسمه الكامل أراد أن يعمم كل من ادعى ولكني متأكدة أنه يقصد إمامنا الغالي صلى الله عليه وآله وسلم لأن المحاورين من الانصار

    عماد احمد السعودي
    ‏18 أكتوبر‏، الساعة ‏05:48 مساءً‏ · تم التعديل
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواني واخواتي بالله احبابي بالله هناك ثلاثة اسئلة اسئلها لمن يدعي انه المهدي المنتظر المشكلة كيف يكون منتظراً وهو موجود
    اما الاسئلة فمن اجاب عليها بايعته على انه المهدي وانا اعلم انه لن يستطيع الاجابة
    السؤال الاول ما هي منتهى الفاتحة؟
    السؤال الثاني ما معنى كلمة حنيف ؟
    السؤال الثالث ما معنى استوى على العرش؟

    فمن لديه من الانصار بيان فإني لم أبحث بعد أو إجابة مقنعة أو نجتهد فيما بيننا كتدبر في سورة الفاتحة ومعنى كلمة منتهاها و باقي الأسئلة فلا أريد أن أجيبه بالظن الذي لا يغني عن الحق إن لم نجد بيان يُجيب عنها و شكرا للاحبة أصحاب المهدي عليكم سلام الله

    قال الله تعالى:
    {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
    وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

    صدق الله العظيم [التوبة:72]

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة : فاطمة الزهراء
    بسم الله وبه نستعين و نصلّي ونسلم على المرسلين وعلى عباد الله الصّالحين قول له تعقيب من لديه جواب لما طرح هذا المسلم الداعية عماد احمد السعودي من تاريخ 25 أفريل 2014 المهدي المنتظر \ سيدتنا مريم بنت عمران رضي الله عنها هي زوجة المهدي واثبات ذالك من القرآن
    انتهى الاقتباس من فاطمة الزهراء

    هذا كذب وإفتراء وقول على الله بغير علم وبالظن الذي لا يغني من الحق شيأ
    وإليكم البيان الحق والقول الحق والفصل في الصديقة مريم عمران عليها السلام


    قصة الصِّدّيقة مريم عليها وعلى إبنها المسيح عيسى أفضل الصلاة والسلام
    https://albushra-islamia.net/showthread.php?t=1488

    -1- قائمة الأبواب الرئيسية لفهرسة بيانات الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني:

  9. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    اختي الكريمه ( فاطمة الزهراء ) ......... ما رويته لنا عن هذه الاماكن .....التي يقومون بها بما يقومون كما وصفت لنا من مايسمونه ( الحضره ) او خلافها وفي بلاد اخرى تسمى باسماء مختلفه ......... اختي الامور التي تحدث في تلك الاماكن .............واضحه ولا تحتاج الى فتوه لانها ببساطه واضحه وفيها امور .......... غير سليمه ولا شرعيه ............فكيف لغرباء من الرجال ان يجتمعوا من نساء في مكان واحد ........ويفعلون ماذكرت ولا اريد ان اعيده ..............وفيه ايضا غرز السكاكين في البطون ....!!! وغيرها هذه كلها من اعمال الشيطان واولياءه ........ما انزل الله بها من سلطان ...........عافانا الله واياكم من الوقوع بها ............

    والحمد لله اذي بعث لنا الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني ليعيد الناس الى الاسلام الحق ...........باذن الله ............صلى الله عليه وعلى اله وكل انبياء الله والهم لانفرق بين احد منهم ........

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة : علي بن ابي طالب
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    اختي الكريمه ( فاطمة الزهراء ) ......... ما رويته لنا عن هذه الاماكن ..
    انتهى الاقتباس من علي بن ابي طالب
    وعليكم سلام الله ورحمته تعالى وبركاته ونعيم رضوانه الاعظم
    الذي ذكرته قليل أمام مايحدث من تغييب للعقل وقد لاحظت شيئا مريبا جدّا بأنّ السّلطات تهتم بهذه الأماكن ( لِلزَّوْرَة ) أي بمعنى زيارة وقد كان الإستعمار يشّجعها بكلّ طريق ويا عجبي الإستعمار كافر! فماذا عن المسلم المسؤول المسلم أمام الله ويحهم ؟!
    اللهم أحقّ الحقّ فإنّك به عليم برحمتك يا أرحم الرّاحمين والحمد لله والصّلاة والسّلام على المرسلين وعلى عباد الله الصّالحين

    قال الله تعالى:
    {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
    وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

    صدق الله العظيم [التوبة:72]

المواضيع المتشابهه
  1. المهدي المنتظر ينفي كسر ضلع فاطمة الزهراء...!
    بواسطة علاءالدين نورالدين في المنتدى بيان المهدي الخبير بالرحمن إلى كافة الإنس والجان
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-03-2013, 11:14 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •