الموضوع: مواضيع ۩سفينة النجاة۩

النتائج 161 إلى 170 من 278
  1. افتراضي

    يريدون أن يأمن الناس ويتناسون وينشغلون في الدنيا ،فكذبوا والله ستأتيهم بغتة وهم ولايشعرون ،مع العلم بأن علمائهم يعلمون بوجود الكوكب وهم محيطون بعلمه وموقعه ولكنهم يكذبون على شعوبهم حتى لايهتدون والشعوب نائمة وتثق في مايقال لهم من كبرائهم وأصبح العالم يصدق ماتقوله وكالة ناسا حتى لو تعارض كلامهم مع كتاب الله القران الكريم فتراهم يرمون كتاب الله وراء ظهورهم ويتشقدون بما تقوله وكاله ناسا الأمريكية،ولكنهُ سيريكم الله اياته في الآفاق وستعرفونها ، يا أمة ضَحِكت من جهلها الأمم ،أفتتركون كتاب الله القران العظيم الذي فيه ماكان وسيكون وتصدقون أساطير الغرب ..!

  2. smiling face ناسا تحذر من "مطر كويكبي" وشيك قد يسقط على كرتنا الأرضية

    26_03_2020



    حذر خبراء وكالة الفضاء الأمريكية من اقتراب 4 كويكبات من الأرض خلال الأيام المقبلة.، وقد يؤدي انحراف مسار أي منها إلى اصطدامه بكوكبنا.

    ويفيد موقع Planet News، بأنه وفقا للخبراء الأمريكيين يوم 26 مارس الجاري يقترب من الأرض على مسافة 6 598 310 كلم، بسرعة 85 295 كيلومترا في الساعة، كويكب 2012 XA133 وقطره 390 مترا. وفي الساعة 19.39 بتوقيت موسكو، سيقترب من كوكبنا على مسافة 5 632 704 كويكب 2020 PF بسرعة 33 796 كيلومترا في الساعة.
    وتستمر موجة "الأمطار الكويكبية" يوم 28 مارس الجاري حيث في الساعة 8.13 بتوقيت موسكو سيقترب منا كويكب 2020 FE2 الذي قطره 45 مترا بسرعة 25 749 كيلومترا في الساعة، حيث ستفصله عن كوكبنا مسافة 1 609 344 كلم.
    وبعده سيقترب في الساعة 14.19 بتوقيت موسكو من يوم 29 مارس، كويكب 2020 GD35 وقطره 71 مترا من الأرض بسرعة 43 452 كيلومترا في الساعة على بعد 5 793 638 كلم.
    ويؤكد العلماء على أن أي انحراف في مسار هذه الكويكبات قد يؤدي إلى اصطدامها بكوكبنا، ما ستكون له عواقب وخيمة للبشرية، وخاصة إذا كان كويكب 2012 XA133 وقطره 390 مترا.

    المصدر:
    https://arabic.rt.com/space/1097399-...4%D9%8A%D9%83/

  3. افتراضي

    قال تعالى...
    {إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا (12)}
    صدق الله العظيم

  4. smiling face مذنب غامض ضعف حجم كوكب المشتري يضيء سماء الليل في أبريل

    01_04_2020



    سيظهر أطلس، وهو مذنب ضخم يبلغ حجمه خمسة أضعاف حجم المشتري ونحو نصف حجم الشمس، أكثر إشراقا من كوكب الزهرة من الأرض، بحلول نهاية أبريل.

    وما يزال الحجم الدقيق للنواة الجليدية الصخرية للمذنب الغريب غير معروف، ولكن من المحتمل أن يبلغ عرضه بضعة أميال فقط، ولكن له غلافا جويا أكبر بكثير.

    واقترب المذنب حاليا من مدار كوكب المريخ، ويتزايد تسارعه، حيث يشق طريقه نحو الشمس، وسيقترب من الأرض في أبريل.

    وعندما يتجه نحو النظام الشمسي الداخلي، سيصبح واحدا من أكثر الأجسام سطوعا في سماء الليل. ومنذ اكتشافه لأول مرة في ديسمبر الماضي، تضخم قطر الغلاف الغازي المحيط بالمذنب إلى قطر مذهل يبلغ 447387 ميلا. في المقابل يبلغ قطر الشمس 865370 ميلا، وقطر المشتري 86881 ميلا والأرض 7917 ميلا فقط.

    ولا يشكل المذنب أي خطر على الأرض، لأنه حتى في أقرب نقطة له منها، سيكون على بعد أكثر من 72 مليون ميل من كوكبنا، وسيكون شديد السطوع.

    ويملك أطلس ذيلا بنفس حجم غلافه الجوي، وفقا لمايكل غاغر من النمسا، الذي التقط صورا لهذا الجسم الفضائي الغامض.

    وفقا لتقرير صادر عن SpaceWeatherArchive ، ليس من غير المألوف أن ينمو المذنب بشكل كبير بحيث "ينفث كميات هائلة من الغاز والغبار إلى الفضاء".

    وعندما تم اكتشافه في 28 ديسمبر 2019 ، كان المذنب خافتا وتطلب تلسكوبا لرؤيته، ولكن مع اقترابه أصبح أكثر إشراقا ويمكن رؤيته الآن بالمناظير.

    وسيتضخم توهجه بواسطة الشمس كلما اقترب أكثر من النظام الشمسي الداخلي، وهو بالفعل أكثر إشراقا مما توقعه علماء الفلك في هذه المرحلة.

    ويعد أطلس حاليا أكبر "جسم أخضر" في المجموعة الشمسية ولونه يأتي من الكربون ثنائي الذرة، وهو جزيء شائع في المذنبات.

    وينبعث منه توهج أخضر جميل عندما يكون على شكل غاز في فراغ قريب من الفضاء. وللبقاء على قيد الحياة لفترة كافية ليكون مرئيا كضوء ساطع في السماء، يجب أن يكون قادرا على التمسك بجليده.

    وليحدث ذلك، يجب أن يكون لديه نواة كبيرة مخزن بها الغازات المجمدة، وهو أمر لا يستطيع الفلكيون تأكيده في الوقت الحالي.

    وإلا فمن المحتمل أن "ينفد منه الغاز "ما يؤدي إلى انهياره وتلاشيه مع اقترابه من الشمس، وفقا لـ SpaceWeatherArchive. وهو ما يرجح حدوثه قبل أن يصل المذنب إلى ألمع نقطة من الأرض.

    وفي هذه الأثناء، عندما يحل الظلام، سيكون أطلس مرئيا في منتصف السماء الشمالية الغربية ويمكن رؤيته بالعين المجردة في أبريل.

    المصدر:

    https://arabic.rt.com/space/1099212-...1%D9%8A%D9%84/

  5. افتراضي

    مذنب سام يتوجه نحو الشمس
    06_04_2020



    أعلنت عالمة الفلك الروسية لودميلا كوشمان، أن المذنب C/2019Y4 Atlas الذي في نواته مادة سيانوجين السامة، سوف يقترب في نهاية شهر مايو من الشمس، ويمكن رؤيته من الأرض بالعين المجردة.

    وقالت في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، "يمكن أن يصبح المذنب، أشد سطوعا منذ سبع سنوات في السماء. وتحت تأثير الرياح الشمسية يتكون له ذيلان أحدهما من الغاز والآخر من الغبار، ما يمنحه مظهرا رائعا".


    وأضافت، في يوم 24 مايو سيقترب المذنب من الأرض على مسافة 117 مليون كيلومتر. وفي 31 مايو سيقترب من الشمس على مسافة 38 مليون كيلومتر، أي سيكون أقرب من كوكب عطارد إلى الشمس. وبعد ذلك "يمكن التنبؤ به فقط" بحسب كوشمان.


    وتجدر الإشارة إلى أن المذنب C/2019Y4 Atlas اكتشف في 28 ديسمبر 2019 وخلال هذه الفترة ازداد سطوعه كثيرا. ووفقا لكوشمان، "كان سطوعه في نهاية مارس بداية أبريل يعادل الدرجة الثامنة للسطوع، وهذا يعني مع الاقتراب من الشمس تزداد سرعة تبخر المذنب".


    وتشير كوشمان، إلى أنه في نهاية شهر أبريل سيكون بالمستطاع رؤية المذنب بالعين المجردة، حيث سيصل سطوعه إلى الدرجة الثانية، أي بمستوى سطوع نجوم كوكبة الدب الأكبر".

    وتضيف، أول مرة حلق المذنب بالقرب من الأرض في الألف الرابع قبل الميلاد، أي في الوقت الذي كانت تبنى الأهرامات في مصر.

    المصدر:

    https://arabic.rt.com/space/1101084-...4%D9%85%D8%B3/

  6. smiling face تحذير فضائي.. رياح شمسية بسرعة 1.6 مليون كم/الساعة تضرب الأرض!

    09_04_2020



    تتعرض الأرض حاليا لقصف من الرياح الشمسية التي تصطدم بالكوكب بسرعة مذهلة تبلغ 1.6 مليون كم في الساعة.

    وقال خبراء إن الرياح الشمسية التي تنطلق من الشمس أصابت الأرض أخيرا، حيث كان الكوكب في خضم عاصفة شمسية. وذُهل المتنبئون الفلكيون بالجسيمات الشمسية "غير المتوقعة"، التي شقت طريقها عبر رحلة 150 مليون كم من الشمس إلى الأرض.

    وأوضح الباحثون أن الرياح الشمسية تقصف الأرض بسرعة 450 كم في الثانية، أو مليون و620 ألف كم في الساعة.

    وقال موقع طقس الفضاء الإلكتروني (Space Weather): "تدفق تيار غير متوقع من الرياح الشمسية حول الأرض في 8 أبريل. إن سرعة التيار عالية بشكل معتدل فقط (~ 450 كم/ثانية)، ولكنها تحتوي على حقول مغناطيسية باتجاه الجنوب، يمكنها فتح شقوق في الغلاف المغناطيسي للأرض. ويجب أن يتنبه مراقبو السماء في القطب الشمالي للشفق الممزوج بشفق الربيع".

    ويحدث الشفق القطبي، الذي يشمل الأضواء الشمالية والأضواء الجنوبية، عندما تضرب جزيئات الطاقة الشمسية الغلاف الجوي.

    ومع قصف الرياح المغناطيسية للغلاف المغناطيسي، يمكن أن تظهر الأضواء الزرقاء المذهلة لأن هذه الطبقة من الغلاف الجوي تحرف الجسيمات.

    ومع ذلك، لاحظ الباحثون أيضا عواقب عاصفة شمسية وطقس فضائي، يمكن أن تمتد إلى ما وراء الأضواء الشمالية أو الجنوبية.

    وبالنسبة للجزء الأكبر، يحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع، الذي يأتي من البقع الشمسية، ولكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا القائمة على الأقمار الصناعية.

    ويمكن للرياح الشمسية أن تسخن الغلاف الجوي الخارجي للأرض، ما يتسبب في تمدده. وقد يؤثر ذلك على الأقمار الصناعية في المدار، ما قد يؤدي إلى نقص في نظام الملاحة GPS وإشارة الهاتف المحمول.

    وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي زيادة الجسيمات إلى تيارات عالية في الغلاف المغناطيسي، والتي يمكن أن تؤدي إلى كهرباء أعلى من المعتاد في خطوط الطاقة، ما يؤدي إلى انفجار المحولات الكهربائية والمحطات وفقدان الطاقة.

    ونادرا ما يقع حدث مثل هذا، مع وقوع أكبر عاصفة شمسية تشل التكنولوجيا في عام 1859، عندما كان ارتفاع الكهرباء خلال ما يعرف الآن باسم حدث Carrington، قويا جدا لدرجة أن أنظمة التلغراف انهارت في جميع أنحاء أوروبا.

    وهناك أيضا تقارير تفيد بأن بعض المباني اشتعلت فيها النيران، نتيجة زيادة التيار الكهربائي. ومع ذلك، وجدت دراسة حديثة أن هذه العواصف الشمسية تحدث كل 25 عاما في المتوسط.

    وحلل بحث من جامعة Warwick ومسح أنتاركتيكا البريطاني، آخر 14 دورة شمسية يعود تاريخها إلى 150 عاما.

    وأظهر التحليل أن العواصف المغناطيسية "الشديدة" حدثت في 42 من أصل 150 عاما الماضية، وحدثت العواصف الفائقة "العظيمة" في 6 سنوات من 150. وقال الباحثون إنه إذا ضربت الأرض، لكان بإمكانها التسبب بانهيار التكنولوجيا على كوكبنا.

    وقالت الكاتبة الرئيسية البروفيسورة ساندرا تشابمان، من مركز الانصهار والفضاء والفيزياء الفلكية بجامعة Warwick : "هذه العواصف الخارقة أحداث نادرة. ولكن تقدير فرص حدوثها هو جزء مهم من تخطيط مستوى التخفيف المطلوب لحماية البنية التحتية الوطنية الحيوية".

    المصدر:

    https://arabic.rt.com/space/1102347-...3%D8%B1%D8%B6/

  7. افتراضي

    شكرا على الموضوع

  8. smiling face رصد وتصوير كويكب ضخم تصفه ناسا "خطرا محتملا" يقترب من الأرض هذا الشهر (صورة)

    13_04_2020



    صوّر فلكيون كويكبا ضخما بما يكفي ليوصف بأنه "خطر محتمل" من قبل وكالة ناسا، وهو يتحرك بسرعة كبيرة في مسار قريب من الأرض.

    وتتسارع حركة الكويكب 52768 (1998 OR2)، الذي تتبعه ناسا، حول النظام الشمسي على مسار أطلق عليه "نهج قريب من الأرض". ولكن الكويكب لا يشكل أي تهديد للأرض وبدلا من ذلك، فإن تحركه يعد بفرصة عظيمة لعلماء الفلك لفحصه عن قرب بالنسبة للمعايير الفضائية.

    وسيتخطى الكويكب الكرة الأرضية في 29 أبريل، ليكون على مسافة 6.29 مليون كم.

    وقال عالم الفيزياء الفلكية جيانلوكا ماسي، رئيس مشروع التلسكوب الافتراضي، من المحتمل أن يكون الكويكب ساطعا بما يكفي في ليلة اقترابه الوثيق من الأرض، حتى يمكن رؤيته من خلال التلسكوبات والمناظير الأساسية.

    وفي حديثه مع "إكسبريس"، أوضح أنه التقط صورة لصخرة الفضاء في 18 أبريل، من مرافق التلسكوب الفضائي في Ceccano، إيطاليا.

    والتُقطت الصورة المدهشة عندما كان الكويكب على بعد زهاء 10 ملايين ميل (16.1 مليون كم) من الأرض.

    وقال الدكتور ماسي على موقعه في الإنترنت: "إن الكويكب في وسط الصورة، مرئيا كنقطة ضوء حادة. وتتبع التلسكوب الحركة الظاهرة لـ 1998 OR2".



    وعندما تحلّق الكويكبات والمذنبات حول النظام الشمسي، غالبا ما تدخل إلى جوار الأرض الكوني وأحيانا تعبر مدار الأرض.

    وحددت وكالة ناسا الكويكب OR2 على أنه يحتمل أن يكون خطرا، بسبب حجمه الهائل. إلا أنه لا يشكل أي تهديد للأرض، حيث درس الفلكيون مداره منذ عام 1998.

    المصدر:

    https://arabic.rt.com/space/1103546-...8%D8%B1%D8%A9/


  9. افتراضي

    قد يكون هذا الكويكب ما تحدث عنه الإمام ناصر عليه السلام في بيانه بخصوص النيزك الذي سوف يضرب الولايات المتحدة الأمريكية، والله أعلم.
    رابط البيان
    https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=296375

  10. smiling face مذنب جديد وضخم يقترب من الأرض وقد يصبح مرئيا للعين خلال شهر!

    16_04_2020



    اكتشف فلكيون مذنبا ضخما جديدا من المقرر أن يشق طريقه عبر مدار الأرض والكواكب الداخلية، عطارد والزهرة.

    وعلى مدار العام الماضي، راقب الفلكيون المذنب "أطلس"، الذي يتحرك عبر النظام الشمسي أثناء سحبه نحو الشمس. ومع ذلك، كشفت الملاحظات في الأسبوع الماضي أن المذنب بدأ في الانهيار، محطما آمال الفلكيين في أن يلقوا نظرة عن قرب على المذنب وهو يمر قرب الأرض.

    ولكن الآن، اكتُشف المذنب "سوان" (C / 2020 F8) في 11 أبريل، والذي كان من المفترض أن يصل إلى مدار عطارد مثل "أطلس" في أواخر مايو.

    ورُصد المذنب لأول مرة من قبل مايكل ماتيازو، من سوان هيل في فيكتوريا، أستراليا، عندما كان يحلل البيانات من أداة SWAN الخاصة بالمرصد الشمسي والغلاف الشمسي (SOHO) - ومن هنا جاء الاسم.

    وتتمثل مهمة SWAN في دراسة النظام الشمسي بحثا عن الهيدروجين، لذلك فإن اكتشاف المذنب يشير إلى أنه يبعث حاليا الكثير من الهيدروجين.

    وقال كارل باتامز، من مختبر الأبحاث البحرية في واشنطن، في حديث مع Space Weather: "إن رصد مهمة SWAN مذنبا، يعني أنه يجب أن ينتج كمية كبيرة من الهيدروجين. عادة ما يكون ذلك على شكل جليد مائي. من المحتمل جدا أن يكون المذنب "سوان" في وضع "الانفجار الغامض". أي أن ثورة كبيرة حدثت لهذا المذنب الصغير الخافت، ما أدى إلى إطلاق سحابة ضخمة من المواد المتطايرة الغنية بالهيدروجين".

    وإذا استمر نشاطه ضمن هذا المعدل، فقد يعني ذلك أن يصبح "سوان" مرئيا للعين المجردة في غضون شهر.

    ومع ذلك، يعتقد باتامز، الذي توقع بشكل صحيح زوال المذنب "أطلس"، أن هذا السيناريو غير مرجح.

    وتابع: "أشك في أن المذنب سيحافظ على مظهره الحالي المثير للإعجاب، ومن المحتمل أن يتلاشى قريبا".

    المصدر:

    https://arabic.rt.com/space/1104747-...4%D9%87%D8%B1/

المواضيع المتشابهه
  1. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 28-10-2014, 02:11 PM
  2. الإجابة بالحقّ من الكتاب عن سبيل النّجاة مِن عذاب الله، وسبب النَّجاة مِن العذاب لقوم نبيّ الله يونس ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-03-2010, 11:58 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •