صدقت يا حبيبي في الله فالمعجزات ليست آية للإيمان وفي زمننا لقالوا أن الإمام المهدي ناصر محمد هو المسيح الدجال كون الحق صار باطلا والباطل حقا لذلك تكون المعجزات زيادة في الإيمان للذين آمنوا إذا تم إدخالها بعلم نبي الله سليمان وعلم ملكة سبأ، وليس الإمام المهدي ناصر محمد اليماني اقل منهم علما بل هو أكبرهم واعلمهم في الكتاب صلاة ربي وسلامه عليه وآل بيته أجمعين وسلم تسليما كثيرا، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
بأَبي أَنتَ وأُمي يا أًمِيْر المُؤمِنيْن وخَلِيفَة ربَّ العَالَمِيْن فمَا نَحنُ قائِلينَ لَك إِلا مَا قالَه الله تعالىْ:
ولو كان كذلك فإذن فكيف اعتلاه ابا سيف ونظر إلى جسد المسيح عليه السلام؟!
ولكنه بالتأكيد التابوت مقارب في حجمه لتوابيت فراعنة مصر وكذالك جسد المسيح عليه السلام مقارب لأجساد أمة محمد وإن زاد فقليلا.
سلام الله عليكم جميعا اخوتي في الله هذة اول مشاركة لي منذ حبس امامنا الكريم والانصار السابقين الاخيار
بارك الله فيك اخي علاء وكافة الانصار السابقين الاخير فقولك حق ورساله الامام للانصاري حق
فالعثور عليهم بقدر من الله مقدور في الكتاب المسطور والحمد لله رب العالمين فكل شيئ من اجل الله يهون
زادنا الله واياكم بحبة وقربة ورضوان نفسة احبتي الله
احسنت اخي علاء الدين فذلك لن يزيدهم الا كفراً بايات الله ثم يستبدل الله لهم ايات التصديق بايات العذاب فوراً ثم يهلكم وهم كافرين كون من كفر بالبيان الحق للقران فلن تزيده ايات التصديق الا كفراً بالحق ولذلك جميع محاولات الانصار للبحث عنهم لم تنجح رحمه من الله فصبراً جميل أحبتي الانصار فلم يحن أوانه
ههههههههههه أهلا يا حبيبي في الله يوسف اعتلاه وصعد إليه عبر سلم متروك إلى ظهره، ام تعتقد يا حبيبي في الله أن الكتب سيتم وضعها تحت جسد المسيح عيسى ابن مريم أو بجانبه وكذلك عصى موسى بل لها طبق خاص لا شك ولا ريب فتلك كتب سماوية نسخ اصلية طازجة نزلت من السماء سيأخذها الإمام المهدي متى شاء الله، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
بأَبي أَنتَ وأُمي يا أًمِيْر المُؤمِنيْن وخَلِيفَة ربَّ العَالَمِيْن فمَا نَحنُ قائِلينَ لَك إِلا مَا قالَه الله تعالىْ:
الحمد لله رب العالمين ..
لقد حذرناهم ونصحناهم لكن لايسمعون النصح ولا اعرف من اشعل شرارة هذا الموضوع ونحن نعرف ان السحرة واتباع الكنوز يتربصون بهم كونهم يعتقدون أن في كهوف تلك المنطقة كنوزا وكم راسلني أشخاص يدعون انهم من ذمار يستفسرون حول موضوع اصحاب الكهف ومكان الكهف بالتحديد ونحن نعرف انهم من أتباع الكنوز وعشاق المال البارد الذي لم يكدوا عليه وإن اي خطوة في هذا الإطار كما قلنا تستلزم أخذ الإذن من خليفة الله وموافقته ومن ثم التنسيق مع المكتب بصنعاء وفي الأخير إن آية أصحاب الكهف ان كان الهدف منها لمن يركض خلفها هو إثبات صدق مهدوية الإمام وصحة قوله للناس فأنا ارى في رأيي المتواضع ان الأولى بأن يصدق فيه هو سلطان علمه من بيانات النعيم الأعظم وغيرها من بيانات النور المتعلقة بالوجدان والأحاسيس وبإيمان العبد اما الماديات مثل آية الممهد علي عبد الله صالح وأصحاب الكهف والارض الانام وغيرها فوالله ولوا جئتم بها ما آمن معه وما اتبعه الا قليل واكبر دليل هو ادراك الشمس للقمر فهم يرون آية من آيات الله فيستكبروا عنها ويتخذونها هزوء لامبالين به فكيف اذا جئناهم باصحاب الكهف وصورناهم لهم لقالوا هذا خدعة ومكيدة ولن يصدقوكم اما وان كان الهدف منها هو شيء آخر لغرض في أنفس اصحابها فلن تعثروا عليهم ولن تعثروا عليهم حتى يظهرهم رب العزة في القدر المقدور المقدر لهم في الكتاب المسطور ولله الحكمة البالغة في ذاك ..
قال تعالى خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون ..
صدق الله العظيم سورة الانبياء