الموضوع: بائع مخدرات يريد ان يتوب فما مصير ماله

النتائج 11 إلى 20 من 22
  1. افتراضي

    بما انه تاب فهذا يعني انه نادم على الذنب، فهل ضميرة مرتاح بعد أن تدمرت عائلات بسبب إدمان شبابها على المخدرات؟! يعني يرتاح هو بما حصل عليه وغيره مدمر بسبب سوابقة؟!
    لو كان فعلاً نادم إذا عليه أن يعالج جزء من خراب البيوت الذي تسبب فيه، اقلها 70% من ماله ينفقه في مراكز علاج وتأهيل المدمنين وعلى دور الأيتام وعلى الأسر الفقيرة المتعففه وعلى مشاريع خيريه...الخ....، ولكن توبة بدون تحمل نتائج اعماله وكانه تقاعد من العمل ويعيش على راتب التقاعد حالياً، والله غفور رحيم، وكأنه لم يكن تاجر مخدرات!! وكأنه ليس نادم على شئ!! الله اقرب إليه من حبل الوريد ويعلم السر واخفى، أسأل الله أن يغفر لنا جميعاً وأن يدخلنا في رحمته ويجيرنا من غضبه، والسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين..

  2. افتراضي

    ان كان قد حدث فعلا هذا الامر

    فعليه ان يطهر كل ما يملك بالزكاة بعد توبته

    وان لم يحدث فلماذا التخيل والاخذ بفرضيات في هكذا احداث واوقات عصيبة!

  3. افتراضي

    هذا امر حدث فعلا يااخى وطلب فتوى لان الشخص نقراء له البيان نظرا لعدم استطاعته بالقراءة وكذالك لعدم استطاعته وقلة معرفته بالتعامل مع الانترنت والهواتف الحديثه كاالدخول للموقع والتسجيل وقريبا قد يكون باذن الله من الانصار وهذا القسم لكافة اسئلة الباحثين وعامة الناس وما نحن الا وسيله لمن نبلغهم مثل كثير من الناس ونساعدهم ونسعى بذالك لتحقيق غايتنا فى حب الله وقربه فلا نستطيع ان نفتى الا بما افتى لنا امامنا وما نقوله له الا اعمل صالحا وجاهد فى عمل الخير والصدقات واصطبر حتى يحكم لنا خليفة الله فى الوقت المناسب ولاكن حق علينا توصيل رسالته هو وغيره .

  4. افتراضي

    القول الفصل لخليفة الله و الحمد انه بيننا في زماننا يقومنا و يعلمنا و نشكر رب العالمين على فضله و كرمه سمعنا و اطعنا غفرانك ربنا و اليك المصير



  5. افتراضي

    ___ ۩ اقتــباس ۩ ___
    من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:

    وربّما يودّ أحد السائلين أن يقول: "يا ناصر محمد، أفتني من محكم كتاب الله أنّه يقصد {مَا قَدْ سَلَفَ} بأنه قد أصبح الحرام حلالاً طيباً في مواضع محددةٍ من بعد التوبة أن يعود لمثل ذلك". ومن ثم يردّ عليه الإمام المهدي وأقول: قال الله تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} صدق الله العظيم [البقرة:275].

    وهنا تجدون أنّ الأموال التي اكتسبها من الربا فمن بعد التوبة وأن لا يعود لمثل ذلك فقد صارت الأموال الحرام التي اكتسبها من الربا قد صارت حلالاً طيباً من بعد التوبة، ونستنبط من هذه الآية ما المقصود بقوله تعالى: {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ} أي أنّه أبقى عليه ماله كونه ليس مال سرقةٍ أو نهبٍ بل كان بتراضي الطرفين؛ غير أنّ الربا محرمٌ في كتاب الله ولكن من تاب من أكل أموال النّاس بالربا فقد أصبح ما سلف حلالاً طيباً من بعد التوبة، إن ربي غفورٌ رحيمٌ. والمهم أننا استنبطنا المقصود من قول الله تعالى:
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم

    أي إلا ما قد مضى وانقضى فله وضع خاصٌ؛ أي من الخصوصيات رحمةً من الله، فما أرحم الله أرحم الراحمين! فتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون.

    ___ ۩ عنوان البيــــان ۩ ___
    مزيدٌ من التفصيل إلى السائل العالم الجليل أحد علماء المسلمين المكرمين..

    ___ ۩ تاريخ اصدار البيان ۩ ___
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    21 - 03 - 1434 هـ
    01 - 02 - 2013 مـ
    03:57 صــــباحاً
    ـــــــــــــــــــــ

    ___ ۩ رابط مصدر البيان ۩ ___
    https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=84208

    ====== ۩ البيـــــــــان ۩ ======

    اقتباس المشاركة 84208 من موضوع بيان الفتوى في تحريم زواج الأخت من الرضاعة لكونها صارت أخته وأمّها أمّه بدءاً من الرضعة الأولى..

    -3-
    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــة الأصلية للبيـــــــــــان ]
    https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=84203

    الإمام ناصر محمد اليماني
    21 - 03 - 1434 هـ
    01 - 02 - 2013 مـ
    03:57 صــــباحاً
    ـــــــــــــــــــــ



    مزيدٌ من التفصيل إلى السائل العالم الجليل أحد علماء المسلمين المكرمين..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة الأنبياء والمرسلين وآلهم الطيبين من أولهم إلى خاتمهم محمد رسول الله صلّى الله عليهم وأسلم تسليماً وجميع المسلمين إلى يوم الدين..

    ويا فضيلة الشيخ العالم الجليل السائل الباحث عن الحقّ بإذن الله رضي الله عنك وأرضاك، وقبل أن أجيب على سؤالك أقول: فهل يعقل أن يتزوج الابن امرأة وهي أمّ أبيه بالنسب أو بالرضاعة؟ فهي أمّ أبيه ويناديها أبوه (يا أمي فلانة)، فهل يجوز لابنه أن يتزوج أم أبيه!؟ وتجد ذلك يرفضه العقل والمنطق. وكذلك هل يعقل أن يتزوج الابن عمّته وهي أخت أبيه في النسب أو أخت أبيه من الرضاعة؟ وحاشا لله ربّ العالمين؛ بل ذلك محرمٌ في كتاب الله وسُنّة رسوله الحقّ، وصدق محمد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم بقوله:
    [يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب] صدق عليه الصلاة والسلام وآله.

    ألا وإنّ إخوة الرجل من الرضاعة صاروا أعماماً لذرّية أخيهم من الرضاعة فيدخلون ضمن المحارم في كتاب الله، وإنّما يَحِلُّ لإخوة الرجل وأخواته أن يتزوّجوا بإخوة أخيهم من الرضاعة كونهم لا علاقة لهم بإخوة الرضاعة وإنّما رضع أخاهم من امرأة فأصبح هو فقط أخاً لأولاد تلك المرأة التي أرضعته ولا علاقة للإخوة بإخوة الرضاعة؛ وإنما علاقة إخوة الرضاعة والمحارم على أخيهم وذرّيته كون ذرّيته يختلف الأمر لأنّ أولاد المرأة التي أرضعت أباهم صاروا أعماماً وعماتٍ ويدخلون ضمن المحارم، كما يحرم في النسب أن يتزوج الرجل بأخت أبيه.

    وربّما يود أحد السائلين أن يقول يا إمامي: "يا للهول فإني قد نكحت امرأةً وتبيّن لي أنها أخت أبي من الرضاعة وأنجبت منها أولاداً ذكوراً وإناثا ولم أكن أعلم بحرمة ذلك، أو لم أكن أعلم أن زوجتي أخت أبي من الرضاعة إلا الآن، فما هو الحل يا إمام المسلمين؟" ومن ثم يردّ عليه الإمام المهدي وأقول: لم يأمرك الله أن تطلِّقَها حتى لا تُيَتِّمْ أطفالك فتتزوج أمّهم برجلٍ آخر؛ بل رحم الله أطفالك ورحم أمّهم ورحمك معهم ولم يأمرك الله أن تطلقها بل يستمر زواجكما كونك لا تعلم بحرمة ذلك من قبل الزواج فينطبق عليك وعلى أمثالك قول الله تعالى:
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم [النساء:23].

    وربّما يودّ أحد السائلين أن يقول: "يا ناصر محمد، أفتني من محكم كتاب الله أنّه يقصد {مَا قَدْ سَلَفَ} بأنه قد أصبح الحرام حلالاً طيباً في مواضع محددةٍ من بعد التوبة أن يعود لمثل ذلك". ومن ثم يردّ عليه الإمام المهدي وأقول: قال الله تعالى:
    {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} صدق الله العظيم [البقرة:275].

    وهنا تجدون أنّ الأموال التي اكتسبها من الربا فمن بعد التوبة وأن لا يعود لمثل ذلك فقد صارت الأموال الحرام التي اكتسبها من الربا قد صارت حلالاً طيباً من بعد التوبة، ونستنبط من هذه الآية ما المقصود بقوله تعالى:
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ} أي أنّه أبقى عليه ماله كونه ليس مال سرقةٍ أو نهبٍ بل كان بتراضي الطرفين؛ غير أنّ الربا محرمٌ في كتاب الله ولكن من تاب من أكل أموال النّاس بالربا فقد أصبح ما سلف حلالاً طيباً من بعد التوبة، إن ربي غفورٌ رحيمٌ. والمهم أننا استنبطنا المقصود من قول الله تعالى:
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم
    {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً} صدق الله العظيم

    أي إلا ما قد مضى وانقضى فله وضع خاصٌ؛ أي من الخصوصيات رحمةً من الله، فما أرحم الله أرحم الراحمين! فتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون.

    وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ـــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  6. افتراضي

    صدقت ياحبيبى فى حب ربى

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة : الجاويش
    صدقت ياحبيبى فى حب ربى
    رابط الاقتباس :
    https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=465670
    انتهى الاقتباس من الجاويش
    أخي في الله مال الربا يختلف عن مال الذي يكسب من بائع المخدرات والذين يهربون المخدرات ويضرون الناس بها فهي المعظم لا يكون بتفاق بين الطرفين ههذه تجارة بها مكر وخدع كثيره ويجرون الشباب لهذا السم بالمكر والخداع والفتن اتوقع لها حكم اخر الأفضل أن نصبر حتى أمامنا عليه الصلاة والسلام يفتينا بمال المكتسب من المخدرات والتي هي سموم تدخل على جسم الانسان بعد التوبة ⬇️⬇️

    اقتباس المشاركة :
    المقصود بقوله تعالى: {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ} أي أنّه أبقى عليه ماله كونه ليس مال سرقةٍ أو نهبٍ بل كان بتراضي الطرفين
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=465640

  8. افتراضي

    ✅ انظر لهذا الاقتباس الذي يعمل في بنوك حكمه يختلف من الذي يعمل في توزيع المخدرات ⬇️⬇️


    ___ ۩ اقتــباس ۩ ___
    من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:

    وأفتي بالحقّ أنه لا حرج على الموظفين في البنوك بشكل عام، والعامل مجرد موظف ويتقاضى أجره ولن يحاسب الله صاحب الراتب من أين اكتسب المال من أعطاه الراتب. ولو أنّ موظفاً أو عاملاً عند أحد يرفض أخذ راتبه حتى يخبره من أعطاه الراتب من أين اكتسبه إذاً لتوقفت عجلة الحياة في كلّ شيء ولما سخَّر الله الناس بعضهم لبعضٍ، فلو أنّ عُمالاً اشتغلوا عند أحد الأغنياء حتى إذا أراد أن يعطيهم أجورهم بالحقّ؛ فهل يحقّ لهم أن يقولوا لصاحب العمل نحن لا نأخذ المال المكتسب من حرامٍ فلا بدّ أن تثبت لنا من أين اكتسبت هذا المال حتى نعلم هل اكتسبته من مال حرامٍ أم من حلالٍ؟ فهل يعقل هذا يا قوم؟ ولكن لا يخصُّ العاملُ من أين اكتسب المالَ صاحبُ العمل سواءً اكتسبه من حلالٍ أو من حرامٍ فلا دخل للعامل في ذلك، كونه لن يحاسبه الله عليه من أين اكتسبه صاحبُ العمل. إلا أن يحمل سلعةً محرمةً كمثل أن يقول له أحد تجار المخدرات: أريدك أن تحمل كيلو مخدرات أو حشيش أو هروين أو أيٍّ من المخدرات التي تُغَيِّبُ العقل عن رؤياه، فيقول للعامل: "حمّلها إلى المكان الفلاني وسوف أعطيك أجراً وفيراً كذا وكذا". فهنا لا يجوز للعامل أن يحمل كيلو المخدرات أو الحشيش أو الهروين أو أيٍّ من المحرمات التي تُغَيِّبُ العقل عن تصرفه، فلا يجوز للعامل أن يفعل ذلك كونه شارك في توزيع ما حرّمه الله، وشارك في ضرر المجتمع وجلب لهم المصائب.

    ___ ۩ عنوان البيــــان ۩ ___
    مزيدٌ من الفتوى حول العمل في البنوك بشكل عام وإيداع الأموال فيها ..

    ___ ۩ تاريخ اصدار البيان ۩ ___
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    09 - 09 - 1433 هـ
    28 - 07 - 2012 مـ
    09:59 صباحاً
    ـــــــــــــــــــــ

    ___ ۩ رابط مصدر البيان ۩ ___
    https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=53573

  9. افتراضي

    زادك الله من نعيم رضوان نفسه

  10. افتراضي

    فقد صارت الأموال الحرام التي اكتسبها من الربا قد صارت حلالاً طيباً من بعد التوبة، ونستنبط من هذه الآية ما المقصود بقوله تعالى: {إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ} أي أنّه أبقى عليه ماله كونه ليس مال سرقةٍ أو نهبٍ بل كان بتراضي الطرفين؛ غير أنّ الربا محرمٌ في كتاب الله ولكن من تاب من أكل أموال النّاس بالربا فقد أصبح ما سلف حلالاً طيباً من بعد التوبة، إن ربي غفورٌ رحيمٌ.


    وبيع المخدرات ليس مال نهب او سرقة بل هو برضاء الطرفين تم البيع والشراء ، ومادام تاب فليتمتع بماله هنئيا مريئا ولا يعود لمثل ذالك ،
    فلا تستعجلو وتضعوا اسأله تورطو فيها غيركم ، فلا تنسو ان هدفكم هداية الضالين اجمعين يعني في مليارات البشر سيهتدون ان شاء الله ، بل سيتم في ما بعد اتلاف المخدرات جميعاً وتنحل المشكلة ، فهي بالنسبة لاشخاص معينين اصبحت كالعلاج النفسي والعلاقة مع الله هي ما ستشفي جميع المرضى النفسيين باذن الله ، فاحسبوها صح وركزو في دعوتكم علا ما يجذب الناس فهم والله يبحثون عن السعادة الحقيقية والابدية فقد من الله عليكم بمعرفة سرّها ، ف اشكرو الله ان بلغوها لعبادة ، ختاما اسال الله العظيم ان يثبتنا جميعا علا ما يحب ويرضى وسلام علا المرسلين والحمدلله رب العالمين .

المواضيع المتشابهه
  1. مقتل ثلاثه جنود إسرائيليين ورجل أمن مصري أثناء مطاردة عناصر تهريب مخدرات
    بواسطة سليم دحان السباعي في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 13-06-2023, 04:51 PM
  2. ما مصير الحيوانات في اليوم الأخر
    بواسطة هاشم عبدالاحد في المنتدى قسم الإستقبال والترحيب والحوار مع عامة الزوار المسلمين الكرام
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 18-11-2022, 04:03 PM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-07-2013, 11:52 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •