(لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّـهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ ۙ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ۙ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ ﴿٢٥﴾ ثُمَّ أَنزَلَ اللَّـهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴿٢٦﴾ ثُمَّ يَتُوبُ اللَّـهُ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٢٧﴾)
عندما عصى انصار الرسول رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ولم يلتزموا بامره فتنهم الله وامتحنهم وكانوا شبه مهزومين حتى لم يبق الا قليل ممن ثبتوا مع الرسول من حوله ثم نصره الله وانزل جنود من الملائكه الغلاض الشداد على المجرمين ونصرهم وكان الله قوياً عزيزا وفي هذه الايه الف عبره وعبره !