اقتباس:*
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين وأله الطيبين والتابعين للحق إلى يوم الدين (وبعد)
وأما سوآلك الآخر الذي تقول فيه
س2/ ما المقصود من العصر فى قوله تعالى :
(((والعصر إن الانسان لفى خسر )))
صدق الله العظيم
والجواب هو إن الله اقسمُ بعصر الحياة الدُنيا أن الإنسان لفي خسر في هذه الحياة كون تجارتهم خاسرة الذين لم يعملوا لدار الآخرة من هنى ولذلك استثنى من الخسارة الذين آمنوا علموا الصالحات فأولئك يريدون الله والدار الآخرة وتجارتهم تجارة لن تبور
اخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني