اختنا في حب الله محبة النبي
القرآن الكريم واضح ومحفوظ من الله تعالى من الزيف والتحريف وطلب الله منا ان نتدبره وهذا الاهم وليس فقط للأدغام والاقلاب والمدة والصوت الجميل
وليست الاحاديث كله صحيح بل هناك احاديث مدسوسه ومكذوبه وحاشا لله ان يقول النبي الكريم كلاما مخالفا للقران
ولن نصدق شئ مخالفا للقران والله اعطانا العقل لنميز الحق من الباطل
اذا كانت الأحاديث صحيحة كلها لماذا اصطفى الله الإمام ناصر محمد اليماني وجعله خليفة له على العالمين في الارض
وهو ناصرا لدين محمد الحق وتصحيح العقائد الشركية المدسوسه في السنه النبي الحبيب
والامام لم يقل قال فلان عن فلان بل يقول قال الله تعالى من القرآن العظيم بحجة قويه وواضحة
ونحن معتصمون بالله العظيم وسنه النبي الكريم الصحيحة الحقيقه ودستورها القرآن وليست سنة ابليس وجماعته من حرفوا وزيفوا في سنته الشريفه
تدبروا القرأن اختي المكرمه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الأخت المحترمة محبة ربها ونبيه.
هناك أمور وعلوم كما أوضحها الأخوة ووردت في بيانات الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد لم يبينها الله سبحانه لنبيه إلا اليسير منها، ومنها أصحاب الكهف والرقيم لحكمة بالغة.. وقد فضل الله الأنبياء بعضهم على بعض ورفع بعضهم درجات في العلم، وأعلمهم كان ختام مسكهم حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
فجميعنا يعلم كم كانت لهفة اليهود في معرفة أصحاب الكهف وقصتهم المعروفة مع رسولنا وحبيبنا عليه افضل الصلاة والتسليم. ولكن اقتضت حكمة الله امرأ اخر.
وكما ذكرت الأخت اللبيبة ناصرة محمد في ردها ما معناه ومفاده بأن من المنطق أن يزيد الله اخر خلفائه في الأرض بسطة في العلم في مختلف المجالات كونه أحاط علماء هذا الزمان بتقنيات متقدمة فيبين لهم خليفة الله ذالك من كتلوج الخالق كتاب الله ليتبين لهم عظمة خالق هذا الكون وصدق نبيه المرسل.
أرجو أن تطلعي على المشاركة رقم 21 للأخ محب الرحمن الرحيم
والمشاركتين 25 و 27 للأخت ناصرة محمد
وباقي المشاركات بالبيانات المرفقة في هذه الصفحة الثالثة .
حفظكم الله وثبتكم وإيانا على الحق والصراط المستقيم
أختي في الله تذكرت اليوم هذا الحديث كيف يبين به حبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هناك اسم لم يطلع الله عز وجل رسوله به حتى لا يحصر العلم فقط للرسل ونبالغ بهم بغير حق أحببت أن اذكرك به كونه يبين فيه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هناك اسم من اسماء الله عز وجل وهو الاسم المائة لم يبينه الله عز وجل لي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو شاهد بذلك من خلال هذا الحديث
[اللهم إني عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك وأنزلته في كتابك واستأثرت به في علم الغيب عندك وعلمته لأحد من خلقك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً]. صدق عليه الصلاة والسلام. ))
لم يحط بها علما يا أختي،فكيف يعبد مالم يحطه الله به علما، فعلّمَ نبينا قومه وعلمنا ما علمه الله به فقط ولم يتجاوزه حكمة من الله العزيز الحكيم.. فعلمنا بأن "للمتقين مفازا حدائق وأعنابا وكواعب أترابا" ،
مغريات ترغيب.. وبأن النار لمن كفر.. ترهيب، ، ورغم ذالك : قال تعالى (( وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ))
فانظري ان شأتي لسبب خطأ أبانا أدم عليه
عليه السلام..
اقتباس من بيان الإمام:-
" ولكن آدم لم يعرف الله حقّ معرفته وكانت الجنّة فتنته ولو كان يعلم بأنّ
نعيم رضوان نفس ربّه أعظم من نعيم الجنّة التي هو فيها لما عصى أمر ربّه وإنما أخافه الشيطان على النّعيم الذي هو فيه: {فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدم هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى (120)} صدق الله العظيم [طه].
{وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَـذِهِ الشَّجَرَةِ إلا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالدّين (20)} صدق الله العظيم [الأعراف]
إذاً لو كان يعلم آدم بأنّ نعيم رضوان نفس ربّه هو نعيمٌ أعظم من النّعيم الذي هو فيه لما حرص على النّعيم الذي هو فيه ليكون فيه من الخالدّين، وإنما أكل من الشجرة حرصاً على البقاء في هذا النّعيم. إذاً لا يستحق درجة خلافة الملكوت، ولذلك نال بالفشل الذريع ولم يجد الله له عزماً"
سلام الله عليكم معشر الانصار وسلام الله على الاخت الكريمة والانصار كفوا ووفوا بردودهم ولكن سأضيف رد حسب فهمي لجزء من الموضوع وهو قول اف لجنات النعيم ..
بالنسبة لي مازلت أفتتن بنعم الدنيا وهي لا تساوي شيئ أمام نعيم الجنة فكيف سأقول أف لجنات النعيم ؟ هذا سؤال يتكرر في ذهني عندما ألتهي بنعيم مادي المسألة ليست سهله وهذا طبعا يختلف من شخص لاخر ونحن بقولنا هذا لا نقلل من شأن الجنه ولانستسهل من النار وهولها ولكننا ندعو الله أن يطهر قلوبنا من حب المادة وأن لا يشغلنا ولا يلهينا بما خلقه من أجلنا وأن يشغلنا بما خلقنا من أجله وهو أن نعبد رضوانة في نفسة غاية غاية غاية وليس وسيلة لتحقيق النعيم الأصغر وإننا نسعى في هذه الحياة بالمجاهدة والإنابة المستمرة وكلاً حسب مجاهدتة وحبه لربه ومسارعته في الخيرات حتى يطهر الله قلوبنا تطهيرا ويحقق غايتنا وهذا هو هدفنا وذلك فيه نعيمنا فقد جعلنا الحب الاعظم في قلوبنا هو الله الرحمن الرحيم ولايمكن التنازل عن هذه الغاية مقابل نعيم مادي ولا يمكن الرجوع وسوف يحقق الله لنا هذه الغاية برحمته ونحن لانملك لأنفسنا ضرا ولا نفعا ولا نستسهل نعيم ما في الجنه ولا شدة لهيب النار وإنما علمنا حقيقة ما في نفس الله من محكم كتابة ومن بيانه الحق حتى استشعرنا عظيم نعيم حب الله ورضوانه في قلوبنا رغم انوفنا وعلمنا الغاية من خلقنا فلم يخلقنا الله من اجل الحور العين وأقولها مرة أخرى لايمكن التنازل والرجوع عن هذه الغاية بأذن لله ونحن يا أختي الكريمة في دار الرحمن سواء التي نعيشها أو الاخرة فكلها دار الرحمن ولكن جعل الله لنا الاختيار والله هو العزيز الرحيم وهو الغني الحميد لذلك لم يفرض علينا هذه الغاية فرض وأرجوا أن لاتتسرعي قبل المزيد من الإنابة وقراءة البيانات وهذا الموقع فيه جميع البيانات وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين ...
سؤال جميل ولانك من جدد الانصار فمعذور يا حبيبى فى الله بل من قدماء الانصار من كبر عليهم الامر وتراه خروج عن النص هههه
بل الخروج عن النص يتكرر كثيرا مع قائد الوفد المكرمـ ومع الوفد كذلك و ندخر التفاصيل بالوقت المناسب فلا بد ان يرى الخلق منهم العجب واقصد جميع الخلق من ملائكه و جن و انس بلا استثناء
بل سيخرجون عن النص ويثيرون عجب و دهشة الملائكه المقربين ويصل الامر للتوبيخ للملائكه مع انهم علماء بالملكوت
وقبس العجب والتحدى المطلق لقوم يحبهم الله و يحبونه وتسجيل خروج عن النص فلا يجروء ان يحاسبهم ويجيبهم الا حبيهم النعيم الاعظمـ
22 - 05 - 2022 مـ
ولكن مَن يَهتَم بالاستماع لآيات الله على لسان الدَّاعي إليه فيستخدم عقله؛ أحَقٌّ هو؟ فيجد العقل يقول: "إيْ وربّي إنه الحَقّ من الله رب العالمين"، فبعد إقرار العقل أنه الحق وينيب العبد إلى ربه لِيَهدْي قلبه؛ فهنا يأتي هدى الله فيشرح الله صدره بنور الإيمان ومعرفة الرحمن ثم يتقرب أكثر فأكثر إلى ربه فيعرفه أكثر فأكثر حتى يعلم علم اليقين أنّ رضوان الرحمن هو النعيم الأعظم؛ فَمِن ثمّ يأتي قرارٌ وإصرارٌ لا حدود له أنه لن يرضى حتى يرضى ربه أحب شيء إلى نفسه، أولئك قدروا الله حَقّ قدره فيصبحون لا يريدون الحياة إلَّا مِن أجل الله ليُسارِعوا في الخيرات رَغَبًا ورَهَبًا، فتصبح صلاتهم لله ومحياهم لله ومماتهم لله،
أولئك فازوا بِرَبِّ العالمين (مش حيتنازلوا عنه أبدًا مَهما يكون مَهما يكون)
فالله أغلى في قلوبهم مِن ملكوته أجمعين أولئك حُبّهم لله لا حدود له وحُبّ الله لهم لا حدود له، والله وتالله وبالله إنهم اتَّخذوا عند الرحمن عَهدًا أن لا يرضوا حتى يرضى يوم لقائه، وليس عليهم فحسب؛ بل يعبدون رضوان الله الحبيب غاية فلن يرضوا حتى يرضى يوم يقوم الناس لرب العالمين، فتأتي ملائكة الرحمن المُقَرَّبين فتقول لهم: "وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون"،
فهنا يخرجون عن طورهم ويفقدون السيطرة على أعصابهم فيقولوا لحاملِي البشرى من الملائكة: "أُفٍّ لكم فَبِما تُبَشِّرون؟!
نحن لا نزال مُصرِّين على تحقيق النعيم الأعظم منها فإن نعيم الجنة لا يعدل جزءً من مائة جزءٍ مِن مثقال الذرَّة؛ بل لا تعدل شيئًا في أنفسنا جنات النعيم حتى يَرضى"، ثم يرد عليهم ملائكة الرحمن فيقولون: "لقد رضي الله عنكم وأعَدَّ لكُم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار لَكُم فيها نعيم مقيم ولَكُم فيها ما تشتهي أنفسكم ولَكُم فيها ما تَدَّعون نُزُلًا مِن غفورٍ رحيم"، فمن ثم يقول قومٌ يُحبّهم الله ويُحبّونه: "أليس لَنا الحَقّ بين يَدَي مَن أحببنا - الله رَبّ العالمين - أن يُرضينا؟"، فمن ثم يرد عليهم ملائكة الرحمن: "اللهم نَعَم وَعدًا على الله لا يُخلِف الله وعَده تصديقًا لقول الله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٠٠﴾} صدق الله العظيم [التوبة]".
"إذًا فنحن قوم سوف نستغل وَعْد الله لعباده الصالحين - عن ربهم - فلَن نرضى حتى يَرضى؛ ما لم .. فِلماذا خلقَنا؟"ثم تقول لهم الملائكة: "قد رَضي عنكم وأعد لكم جنات النعيم فيها نعيم عظيم لا ينفد خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم"،
ثم ينهَر قومٌ يحبهم الله ويحبونه ملائكةَ جنات النعيم فيقولون لهم: "دَعونا يا هؤلاء وشأننا
فنحن سوف نُخاطِب الله ربنا فنحن على ثِقةٍ
أنه لا يَحِق لأحدٍ من عبيده أن يخاطبه هذا اليوم العسير إلَّا مَن كان على شاكلتنا مِن عبيده، فنحن أصحاب القول الصّواب
ففي نفس الله رضانا ومنتهى أملنا وعملنا ومنتهى غايتنا فلن نرضى حتى يَرضى، فلَكَم نحن شَديدوا المِحال أن نرضى حتى يرضى فهو النَّعيم الأعظم مِن أي نعيمٍ بالنسبة لقلوبنا، ولم نُبصِر هذا النَّعيم الأعظم الآن يوم لقائه؛ بل أبصرناه ونحن لا نزال بالحياة الدنيا، ولم نزدَدْ يقينًا اليوم عَمّا كُنّا عليه مثقال ذرّةٍ كونه هو أعظم آية في الكتاب؛ بل لا يعدل ما تملكه يمينه من كافة آياته مِثقال ذرّة بل؛ ولا جزء من مائة جزء من مثقال الذرة".
فَمِن ثمّ يصدر صوتٌ عظيمٌ مِن ذي العرش العظيم يتزلزل من قوله ملكوته أجمعين بِما فيه الجنة التي عرضها كعرض السماء والأرض وتتزلزل أرض المحشَر وكوكب سَقَر فيقول مُرَحِّبًا بالوفد رفيع المستوى لدى الرب المستوي على عرشه العظيم:
"مرحبًا بِمَن قدروا الله ربّهم حَقّ قدره فبعزتي وجلالي لأُقيمَنَّ لكُم وزنًا لا يعدله وزن الملكوت العظيم".
أولئك القوم الذي وعَد الله ببعثهم في ذرية آدم، وأُقسم بالله العظيم إنَّهم في هذه الأُمّة، آهٍ لو تعلمون ما أعلمه عن قومٍ تطهَّرت عبادتهم مِن عبادة التجارة مع ربّهم في البيع والشراء بِمُقابِل الجنّة تطهيرًا. فمَن كان مِنهم فهم الوحيدون الذين يفقهون قولي هذا كما يفقه ويعي مَن كتب هذا؛ خليفة الله وعبده المهدي ناصر محمد اليماني. ياه ياه لو تعلمون قدرهم ومقامهم ووزنهم عند ربهم؛ بل أقام لهم وزنًا عظيمًا كونهم أقاموا لربِّهم وزنًا عظيمًا وقدروه حقّ قدره فعبدوه كما ينبغي ويليق أن يُعبَد سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا؛ وفي ذلك سِرّ بعث خليفة الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.
بسم الله الرحمن الرحيم .. تحذير المهدي المنتظر للأنصار السابقين الأخيار : لاتكفروا بنعيم رضوان الله فتهلكوا . انتهى التحذير بالحق .. فاعتصموا بنعيم رضوان الله الأكبر من كل نعيم .. أعظم آية في البيان الحق ذي الذكر للقرآن العظيم .. وجاهدوا في سبيل الله بالنشر والتبليغ وشد الأزر والتعزير لعلكم تفلحون في خير أيام التنافس في عصر الحوار من قبل الظهور .. وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
بسم الله الرحمن الرحيم : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ۗ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ . صدق الله الحبيب الأعظم