كلا حبيبى على لم اضع هذا الاقتباس ليدعم الحبيب عصام ولا دعما لك بل انصر الحق والامر واضح كالشمس وانا من سنيين لا اصدق بهذه الصور مطلقا ولكنى ساكت بسبب سكوت الامام الحبيب
والحوار يكون بنسخ الاقتباسات الحق او انسحب من كل الحوار ويا حبيبى على اتقى الله بظروف الناس حتى لو كان معك الحق فلماذا الغلظه و التهجم والامر لا يستحق و تدخلى بالموضوع كان لتعزية اخينا الحبيب عصام فقط حتى اذا سالنى عن رفع الصور فقلت فرصه لالقى الحق بالطريقه البوليسيه الهدهديه هههه
ورجال الانصار الحق لم و لن تاخذهم العزة بالاثم بل يسلمون لحكم امامهم الحق تسليما فيقول صدق الامام المهدى
كما و لا يحق للانصار ان يباهلوا بعضهم بعضا و الامام موجود بيننا فلسنا الا عبيد و خدم للرب برتبة تلاميذ للامام المهدى واتقوا الله و يعلمكم الله
وموضوع سقر طوالى فالاهم الان الايه الاشد بطشا من كل الايات و هى اية الامشاج(الدم) بثوبه الجديد ((الموت)) وقريبا شاشات الجزيره و غيرها ستتفرغ فقط لمجازر الكرونا
وقل رب زدني علما ..
المشكل أخي علي اليماني المكرم ليس في نشر الصور وهل هي صحيحة او مفبركة فكل البشر يرون هذا التغيير في السماء وفي الارض ونقول سبحان الله مبدل الأحوال من حال لحال ...
المشكل ليس في التقاط الصور بل المشكل في التقاط الكلمات البيانات الحقة من البيان الحق لامامنا الكريم عليه صلوات حبيبي الاعظم عليه وعلى من اتبعه بأتم السلام .. فالعنوان هو اساس الرسالة وبعدها تتفرع الكلمات مرصوصة تلو والأخرى فالمتلقي لعنوان الصور تخلي العين تنظر الحقيقة بعين اليقين ... فإذا كان العنوان للصورة خطأ ففعلا ستكون هنا مبالغات في الرأي
وخد من عندي اخي المكرم فانا شاهدت الكوكبة سقر وقد أراني ربي في الرؤيا الصح كأنني في الواقع وبكل تفاصيلها وكفى بربي شهيدا ..حتى اني احسسني ربي بثقلها فرايتها ثقيلة تمشي ببطأ من ثقلها وهي حامية حتى ان حرارتها يحس بها من يخطف البصر اليها فالوانها في المقدمة عشعلة كبيرة على قياس الشمس فكل مانظرت إليها تتبدل الالوان من الاسود والاحمر والاصفر كأنها ألعاب سحرية ولم اسمع زفيرها والحمد لله لكني سمعت صراخ البشر من حولي والدخان يسري من أعلا الى تحت حتى اختلط علي اين السماء وأين الارض وكأن الدخان قائد الحرب ..فلما انظر الى أعلا ارى الشعلة تدخ قادفات كأننا في الحرب فاغض بصري لارتاح وبسرعة فارى الشعلات تنزل الى تحت ودفعة واحدة وكأنها تتسابق وتنزل قالصاعقة بسرعة هائله لم أراها فلما تنزل تتفرق وترمي الهدف فالبشر يصرخ من زفيرها فالانسان جسده يصرع من صوتها كأنه صرع وهذا ولم تأتي القديفة صوبه شيء. مروع ..وأنا احس بحرقان في جسدي من الحرارة حتى الناس الممسوسين بالقديفة ترى دخان طالع منهم وحرارة وهناك من يتسلق بالجدران فتتبعه القديفة بسرعة فيختلط دخاتن الحائط بدخان لحم الجسد فتجري تهرب من الهول والحراره معك ورأسي انا عييت بكثر الدوران ارى الفوق واتبع القدفات بعيني اسمع الصراخ وأجري في ٱن واحد كأنني صرت روبو حتى منظر العصف المأكول الذي بينه لنا إمامنا الكريم رأيت المنظر بام عيني في الرؤيا فيأتي عمود النار احمر اصفر ويتبخر من الدخان كأنه شواء فيدخل من الرأس الى الدبر فهذا المنظر هو الذي بقى علق في ذهني هو والحائط أما قلبي فلا أقول لك كاد ان يخرج من مكانه وهناك ناس يسرعون من الهول يجرون يتسابقون فلم تمسسهم قدفات الكوكبة سقر .. فاراهم في صمت وانا اجري لألحق أمي المسنة بعكازها بعد ما طلبت الاذن من ربي الله وأنا في المنزل لما لم أجد أمي وكأنها سمعت قبلي الصراخ وخرجت وكنت أوصيتها من قبل ان لا تخرج من المنزل وقلت لها هكذا وصية إمامنا الكريم وان نسجد لله تعالى ..لكنني لم أجدها والباب مفتوح وانا اتردد في الخروج والحرارة تلامس وجهي قلت يا الله انها امي وقد وصيتني بها رحمى منك يا الله .. وانطلقت ورأيت ما رأيت فلما لحقت بها وبفعل الردة جررتها من يديها فدارت بسرعة فاندهشت لما رأيتها رجعت كانها شباب وفائقة الجمال جمال لم اراها في حياتي بشعر حريري طويل يغطي جسدها من الوراء وكأنها تقول لا وقت للكلام لا تخافي من هنا الطريق وانتهت الرؤيا من ربي الحق وكفى به شهيدا ...
اما عن مشاهد ولقطات الصور ونحن ها هنا فهي انفجارات شمسيه تنعكس فالانفجار يولد الانعكاس ويراه ما يراه وهو حقيقة .. وليس تجليات سقرية فالتجليات أنوار نور على نور ..
بالاحرى يكون العنوان وبالبند العريض
((تناوشات سقرية )) كما علمنا إمامنا المعلم وهل بعد الحق الا الضلال ..فالحق هو المصور سبحانه وتعالى عز وجل في علاه ...
حياك الله حبيبي في الله هيثم
انت قلت اقتباس قد يسره فكيف يسره الا ان كان لصالحه لكن ربما كان لك مقصد آخر وقد وضحت كلامك في هذا التعليق فجزاك الله خير على التوضيح والمداخلة وجمعتكم مباركة
- - - تم التحديث - - -
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله اخي الحبيب ابو محمد وحيا الله اخونا عمار الحبيب ايضا وشكرا على مداخلتكم الطيبة
حياك الله اختي المكرمة عابدة لربها وجزاك الله خير ونعم ان ذلك اليوم ليوم عظيم فعذاب الله شديد وسقر عظيمة وفي يوم ظهورها وتلك الليلة تبلغ القلوب الحناجر من هولها ويبيض الشعر فياله من يوم عظيم حينما تحجب الافق وتمطر الأرض بشرر كالقصر فتتناثر الى شضايا مميته من نار ونحاس فالواقع اشد واعظم ونسأل الله ان ينجينا برحمته وهو ارحم الراحمين فمن ركن الى نفسه هلك وكان من الخاسرين