يعجبني كلام عاصم ولكن هذا العبيد ربه هو تمثال المجتهد للباطل ولا أحبذ الجدال معه فأحرقوه بإقتباس البيانات كردود فقط ولا تتكلموا معه بغير إقتباس البيانات كونكم إن تناقشتم معه فإنكم تقيمون له وزنا ولكن بإقتباس البيانات سوف يزيد رجساً على رجسه فيموت بغيضه كمدا ولسوف يعلمون فلينتظروا إنا منتظرون.
بأَبي أَنتَ وأُمي يا أًمِيْر المُؤمِنيْن وخَلِيفَة ربَّ العَالَمِيْن فمَا نَحنُ قائِلينَ لَك إِلا مَا قالَه الله تعالىْ:
_ فهل كل هذه الشتائم التي تلقيناها من أنصارك والإتهامات والألفاظ البذيئة والتي لم يسلم منها حتى أهلي ، هي إكرامك لضيف حل في موقعك..؟!
_ وهل هذه هي أخلاقكم ، وهل هذا هو مايأمركم به دينكم الإسلام الحنيف ملة أبينا إبراهيم ، وهل هذه هي عاداتكم القبلية والشهامة والنخوة العربية..؟!
_ مع العلم أنه لم يصدر مني أي لفظ بذيء ولم أرد حتى على من شتموني وتلفظوا عليّ إلى درجة أستحي أن أذكرها والله لقباحتها..!!
_ فقد كنت أتابع بياناتك وأقرأ دعواتك للحوار مع الجميع ، ولما وجدت أن هناك من من دعوتهم لحوارك لم يستيجيبوا لطلبك أخذت زمام المبادرة ولبيت الدعوة ، وأتيتك محاوراً وباحثاً ومستفسراً وطالباً لإن تقيم علي الحجة ، أنت أو أحد الأخوة أتباعك ، ليس عبثاً فأنا طالباً في الجامعة (جامعة صنعاء) وأعمل في سلك الشرطة ، وأنت تدرك أن هذه الفئة من الشباب لايمتلكون الكثير من الوقت بسبب إلتزاماتهم بالمذاكرة ، بالإضافة إلى خدمة الوطن والمواطن الملقاة على عاتقنا كرجال أمن ، فحاولت جاهداً أن أفرغ نفسي لتلبية دعوتك ليس لشيء إلا لكي أتيقن من أمرك وأستبين هل أنت صادقاً أم كاذباً ، ولكن للأسف الشديد ، لوكنت أعلم أن الحوار الذي دعوتنا له سيكون هكذا لما أجهدت نفسي ولبيت دعوتك.
_ وأما بالنسبة لمن ظلموني بدون سبب فهناك يوماً سأقف معهم للحساب ، وحتماً سيأخذ الله لي حقي وهو أحكم الحاكمين وهو الحق العدل وهو أسرع الحاسبين.
_ ولن أحاورهم بعد الآن لإن الحوار بمفهومهم هو السباب والشتم و....الخ ، وهو أقبح من الإتجاة المعاكس الذي ذكرته أنت في أحد بياناتك ، ويبدوا أن من رفضوا دعوة الحوار كانوا يخشون الوقوع في ماوقعت أنا فيه من الإهانات التي يجدها كل من يقرأ هذه الصفحة ، ويبدو أن رفضهم لدعوتك للحوار كان محقاً.
_ وللعلم فهذا هو إسمي الحقيقي (عبدربه الفقيه) وليس إسماً مستعاراً ، فلست من هواة الأسماء المستعارة ، وليس هناك ما أخشاه لكي أتنكر بإسماً غير إسمي ، فأنا أمتثل لأمر ربي الذي يأمرني بأن لا أخشى أحداً إلا هو ، وأطمع وأرجوا أن أكون من قوم يحبهم ويحبونه ، والتي إحدى صفاتهم المذكورة في الآية {لايخافون لومة لائم} ، فأسأل الله أن أكون منهم.
_ وإن كان هناك من الأخوة أصحاب الأخلاق الرفيعة والحميدة من يريد الحوار معي ، وليس شتمي ، أو يريد أن يبين لي ما أريد تبيينه فهذا رقمي/
+967773672997
فأهلاً وسهلاً به ، يمكنه الإتصال بي أو مراسلتي على (واتس أب) على نفس الرقم ، وصورتي الحقيقية تجدونها أيضاً في خلفية الواتس.
★ وأفوض أمري لله ، وكفى به حسيباً ووكيلاً وشهيداً.
★ أما كلام الأخ/ زكي فهو يدل على إفلاسه ، ولا ألومه على ذلك ، فمن ذا الذي يستطيع الصمود أمام آيات القرآن الكريم ، كلام رب العالمين ، لاسيما وأن هذه الآيات قد نسفت ودحضت وأبطلت حجتكم الباطلة.
★ فلله الحمد رب السماوات ورب الأرض رب العالمين.
—
انتهى الاقتباس من عبدربه الفقيه
صدقني لم يفلس احد غيرك ... تتبع ظنك فقط واوهامك المريضة
ولم تدحض ولم تنسف ... حاجة
الم يقول الامام المهدي ان الله كلمه في الرؤيا من وراء حجاب
فاين هي الكارثة التي تزعم انه وقع بها ؟
واين هي الحجة التي تتوهم انك تمسكها على المهدي؟ فيما قال ؟
هل خالف ايات الله وتجاوزها ؟
هل افترى على الله بشيء ؟
الم يقل الرسول : أيها الناس إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة "
اليست الرؤيا هي من الوحي ؟
فهل اصبح محظورا على الله ان يتحدث مع عباده ؟ هل فقد القدرة على ذلك ؟
وهل لا يمكن ان يتواصل الله مع احد من خلقه .. الا بعد اخذ الاذن منك يا عبد ربه ؟
وقد حاولنا جاهدين ان نفهمك اننا لم نرى في مسألة الرؤيا اي مشكل ولا تتصادم مع ايات الله
ولا تغير من صدق المهدي ودعوته بل تزيدها تاكيد وثبات
صدقني انك انسان مريض يا عبد نفسه
... وقلبك مغلق ... ومفلس لا ترى الا ما تراه انت فقط
والحوار معك اشبه بمجادلة ...
وما احد فاضي لك يا عم ...
سير دور لك مهرة تنفعك ... احسن لك
_ فهل كل هذه الشتائم التي تلقيناها من أنصارك والإتهامات والألفاظ البذيئة والتي لم يسلم منها حتى أهلي ، هي إكرامك لضيف حل في موقعك..؟!
_ وهل هذه هي أخلاقكم ، وهل هذا هو مايأمركم به دينكم الإسلام الحنيف ملة أبينا إبراهيم ، وهل هذه هي عاداتكم القبلية والشهامة والنخوة العربية..؟!
_ مع العلم أنه لم يصدر مني أي لفظ بذيء ولم أرد حتى على من شتموني وتلفظوا عليّ إلى درجة أستحي أن أذكرها والله لقباحتها..!!
_ فقد كنت أتابع بياناتك وأقرأ دعواتك للحوار مع الجميع ، ولما وجدت أن هناك من من دعوتهم لحوارك لم يستيجيبوا لطلبك أخذت زمام المبادرة ولبيت الدعوة ، وأتيتك محاوراً وباحثاً ومستفسراً وطالباً لإن تقيم علي الحجة ، أنت أو أحد الأخوة أتباعك ، ليس عبثاً فأنا طالباً في الجامعة (جامعة صنعاء) وأعمل في سلك الشرطة ، وأنت تدرك أن هذه الفئة من الشباب لايمتلكون الكثير من الوقت بسبب إلتزاماتهم بالمذاكرة ، بالإضافة إلى خدمة الوطن والمواطن الملقاة على عاتقنا كرجال أمن ، فحاولت جاهداً أن أفرغ نفسي لتلبية دعوتك ليس لشيء إلا لكي أتيقن من أمرك وأستبين هل أنت صادقاً أم كاذباً ، ولكن للأسف الشديد ، لوكنت أعلم أن الحوار الذي دعوتنا له سيكون هكذا لما أجهدت نفسي ولبيت دعوتك.
_ وأما بالنسبة لمن ظلموني بدون سبب فهناك يوماً سأقف معهم للحساب ، وحتماً سيأخذ الله لي حقي وهو أحكم الحاكمين وهو الحق العدل وهو أسرع الحاسبين.
_ ولن أحاورهم بعد الآن لإن الحوار بمفهومهم هو السباب والشتم و....الخ ، وهو أقبح من الإتجاة المعاكس الذي ذكرته أنت في أحد بياناتك ، ويبدوا أن من رفضوا دعوة الحوار كانوا يخشون الوقوع في ماوقعت أنا فيه من الإهانات التي يجدها كل من يقرأ هذه الصفحة ، ويبدو أن رفضهم لدعوتك للحوار كان محقاً.
_ وللعلم فهذا هو إسمي الحقيقي (عبدربه الفقيه) وليس إسماً مستعاراً ، فلست من هواة الأسماء المستعارة ، وليس هناك ما أخشاه لكي أتنكر بإسماً غير إسمي ، فأنا أمتثل لأمر ربي الذي يأمرني بأن لا أخشى أحداً إلا هو ، وأطمع وأرجوا أن أكون من قوم يحبهم ويحبونه ، والتي إحدى صفاتهم المذكورة في الآية {لايخافون لومة لائم} ، فأسأل الله أن أكون منهم.
_ وإن كان هناك من الأخوة أصحاب الأخلاق الرفيعة والحميدة من يريد الحوار معي ، وليس شتمي ، أو يريد أن يبين لي ما أريد تبيينه فهذا رقمي/
+967773672997
فأهلاً وسهلاً به ، يمكنه الإتصال بي أو مراسلتي على (واتس أب) على نفس الرقم ، وصورتي الحقيقية تجدونها أيضاً في خلفية الواتس.
★ وأفوض أمري لله ، وكفى به حسيباً ووكيلاً وشهيداً.
_ فهل كل هذه الشتائم التي تلقيناها من أنصارك والإتهامات والألفاظ البذيئة والتي لم يسلم منها حتى أهلي ، هي إكرامك لضيف حل في موقعك..؟!
_ وهل هذه هي أخلاقكم ، وهل هذا هو مايأمركم به دينكم الإسلام الحنيف ملة أبينا إبراهيم ، وهل هذه هي عاداتكم القبلية والشهامة والنخوة العربية..؟!
_ مع العلم أنه لم يصدر مني أي لفظ بذيء ولم أرد حتى على من شتموني وتلفظوا عليّ إلى درجة أستحي أن أذكرها والله لقباحتها..!!
_ فقد كنت أتابع بياناتك وأقرأ دعواتك للحوار مع الجميع ، ولما وجدت أن هناك من من دعوتهم لحوارك لم يستيجيبوا لطلبك أخذت زمام المبادرة ولبيت الدعوة ، وأتيتك محاوراً وباحثاً ومستفسراً وطالباً لإن تقيم علي الحجة ، أنت أو أحد الأخوة أتباعك ، ليس عبثاً فأنا طالباً في الجامعة (جامعة صنعاء) وأعمل في سلك الشرطة ، وأنت تدرك أن هذه الفئة من الشباب لايمتلكون الكثير من الوقت بسبب إلتزاماتهم بالمذاكرة ، بالإضافة إلى خدمة الوطن والمواطن الملقاة على عاتقنا كرجال أمن ، فحاولت جاهداً أن أفرغ نفسي لتلبية دعوتك ليس لشيء إلا لكي أتيقن من أمرك وأستبين هل أنت صادقاً أم كاذباً ، ولكن للأسف الشديد ، لوكنت أعلم أن الحوار الذي دعوتنا له سيكون هكذا لما أجهدت نفسي ولبيت دعوتك.
_ وأما بالنسبة لمن ظلموني بدون سبب فهناك يوماً سأقف معهم للحساب ، وحتماً سيأخذ الله لي حقي وهو أحكم الحاكمين وهو الحق العدل وهو أسرع الحاسبين.
_ ولن أحاورهم بعد الآن لإن الحوار بمفهومهم هو السباب والشتم و....الخ ، وهو أقبح من الإتجاة المعاكس الذي ذكرته أنت في أحد بياناتك ، ويبدوا أن من رفضوا دعوة الحوار كانوا يخشون الوقوع في ماوقعت أنا فيه من الإهانات التي يجدها كل من يقرأ هذه الصفحة ، ويبدو أن رفضهم لدعوتك للحوار كان محقاً.
_ وللعلم فهذا هو إسمي الحقيقي (عبدربه الفقيه) وليس إسماً مستعاراً ، فلست من هواة الأسماء المستعارة ، وليس هناك ما أخشاه لكي أتنكر بإسماً غير إسمي ، فأنا أمتثل لأمر ربي الذي يأمرني بأن لا أخشى أحداً إلا هو ، وأطمع وأرجوا أن أكون من قوم يحبهم ويحبونه ، والتي إحدى صفاتهم المذكورة في الآية {لايخافون لومة لائم} ، فأسأل الله أن أكون منهم.
_ وإن كان هناك من الأخوة أصحاب الأخلاق الرفيعة والحميدة من يريد الحوار معي ، وليس شتمي ، أو يريد أن يبين لي ما أريد تبيينه فهذا رقمي/
+967773672997
فأهلاً وسهلاً به ، يمكنه الإتصال بي أو مراسلتي على (واتس أب) على نفس الرقم ، وصورتي الحقيقية تجدونها أيضاً في خلفية الواتس.
★ وأفوض أمري لله ، وكفى به حسيباً ووكيلاً وشهيداً.
★ أرجوا من إدارة الموقع أن يرسلوا رسالتي للأخ/ ناصر ، فأنا لا أعرف كيف أرسلها له على الخاص.
★ وأرجوا ترك رسالتي كماهي ، حتى يجيب عليها صاحب الشأن من أرسلتها ووجهتها له ، فلا أريد إجابة أو تعليق من أحد غير الأخ ناصر ، ولن أدخل معكم في أي حوار ، لإني لا أحاور من يشتمون ويسبون بشتى أنواع الألفاظ البذيئة ، وسأنتظر للأخ ناصر حتى يرد ، وأما الحوار بيني وبينكم فقد إنتهى.
★ فإن كنتم تحترمونه إتركوا رسالتي حتى يرد عليها ، ولاتعلقوا عليها ، وأرجوا من من يستطيع إرسالها له شخصياً أن يفعل.
ضوابط المشاركة
