بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُركُم وَيُثَبِّت أَقدامَكُم﴾صدق الله العظيم
أنصح نفسي أولا وكذالك أحبتي الانصار السابقين الاخيار بالجهاد في سبيل الله لا يخافون في الله لومة لائم وبكل ما أوتوا من قوة بكل حيلة ووسيله في جميع وسائل التواصل الاجتماعي تنفيذا لأمر الأمام عليه الصلاة و السلام لتبليغ الرسالة التي نحملها جميعا
وتخيل ان
رجل مؤمن خرج ليجاهد في سبيل الله مع اخوته المؤمنين وأثناء المعركة وهي في شدتها توقف جانبا ليتحدث مع رفيقه في الجهاد يتحدثوا عن الدنيا وكلام ليس ذا أهمية تخيلوا الموقف زملائه في شدة المعركةيجاهدوا وهو واقف جانبا يتكلم مع رفيقه متفرجا على زملائه المجاهدين وهم في شدة المعركة ولايحرك فيه ساكن كلام لا يستوعبه العقل تخيل ان هذا الحدث حدث في عهد رسول الله صلوت ربي عليه وعلى آله اثناء معركة من المعارك ولكنه لم يحدث بل حدث في عصرنا هذا الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني صلوات ربي عليه وعلى آله وعلى الانصار السابقين الاخيار يأمرنا بالجهاد في سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنةعبر جميع وسائل التواصل الاجتماعي بكل ما أوتينا من قوة وضربت لكم مثل على ذالك فاي انسان يتكاسل من النشر وتلهييه الدنياء بشتى اطماعها والله ثم والله ان من يفضل الجلوس بدون نشر في التويتر وغيره واخوانه في شدة المعركة يجاهدوا كموقف الذي توقف جانبا يتكلم مع اخوه في الاسلام اثنا معركة حامية الوطيس في عهد رسول الله صلوات ربي عليه وعلى اله هم يجاهدوا وهو واقف جانبا يتكلم مع شخص أخر
ياعبيد النعيم الاعظم انصح نفسي واياكم بالعزم لنكون من أولوا العزم ونستشعر الغاية لنحقق الهدف الذي نسعى من اجله رضوان نفس الله حبيب قلوبنا ونعيمنا الاعظم
الغاية عظيمة الغاية عظيمة الغاية عظيمة
فحب الله إستشعار دائم قول وفعل
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين