وعجبت من قوم يضيعون صلاة الجمعة الواجبة فيُخالفون أمر الله بحُجة غياب الإمام! وعجبت من قوم يضيعون صلاة مفروضة يوم الجمعة ويقيمونها في السفر
أشهدُ أن لا إله إلا الله وأشهدُ أن مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم..
وعجبت من قوم يضيعون صلاة الجمعة الواجبة فيُخالفون أمر الله بحُجة غياب الإمام فهل تعبدون الإمام يا معشر الشيعة أم تعبدون الله وحده لا شريك له؟ أفلا تتقون!!
وعجبت من قوم يضيعون صلاة مفروضة يوم الجمعة ويقيمونها في السفر ويتركونها في يوم الجمعة في الحضر إن هذا لشيءٌ عُجاب يا معشر السنة والجماعة الذين أتخذوا هذا القُرآن مهجوراً بحُجة أنه لا يعلمُ تأويله إلا الله افلا تتقون؟! أ فلا تجيبوا داعي الحوار في عصر الحوار من قبل الظهور؟ يا معشر عُلماء السنة والشيعة أليس كُل مُفتي الآن صار له موقع في الأنترنت العالمية فلماذا تستكبرون على ناصر مُحمد اليماني بالحضور إلى موقعه الذي أعددناه لكم ليكون لنا جميعاً فنتحاور بالعلم والسُلطان فإذا لم أُبيّن لكم كيف كان يُصلي مُحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن مُحكم القرآن فأنا لستُ المهدي المُنتظر الحق من ربكم، ألا والله لولا أني أخاف أن أنصاري سيفارقون صلاة الجماعة في بيوت الله لفصلت لهم الصلوات تفصيلاً فأجيبوا داعي الحوار يا معشر عُلماء السنة والشيعة وسوف نجعل أحكام الصلوات وعدد الركعات لكل صلاة هي الحَكَمْ. فإذا لم آتيكم بعددهم من مُحكم القرآن العظيم فآتيكم بالحُكم المُلجم والمُهيمن بالحق فأنا لستُ المهدي المُنتظر الحق من ربكم. وذلك بيني وبينكم فهلموا للحضور فلا تستكبروا على دعوة الإحتكام إلى كتاب الله فيعذبكم الله مع المُعرضين عن كتابه أفلا تتقون؟!
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين..
الإمام المهدي ناصر مُحمد اليماني
..............................
Read more: https://albushra-islamia.net/showthread.php?t=34
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والرسل من أوّلهم إلى آخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، والصلاة والسلام على إمامنا وقرة أعيننا المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني، وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،
حبيبي في الله رفيق، قال الله تعالى : (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ) [العنكبوت:69]
كل من بحث عن الحق صادقا في نفسه كان حقا على الله أن يهديه سواء السبيل، ولا يهديه إلا إلى الصراط المستقيم، دينه الذي إرتضاه على عباده منذ آدم وهو الإسلام..
وعلى كل حال كل واحد حسابه عند الله ولا يظلم ربك أحدا.
والقول الفصل، لحبيبنا خليفة الله صاحب علم الكتاب.
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
أخوكم ابوعلام