★ وأرجوا من أحدكم أن يرسل لي جميع بيانات الأخ ناصر وحواراته وكل مايتعلق بموضوع النعيم الأعظم ، على رقمي (واتس أب) +967773672997
لأعيد قراءتها من جديد ، وحينما أنتهي منها سأطلب البيانات الخاصة بموضوع آخر وهكذا ، وأسأل الله التوفيق لمايحبه ويرضاه.
★ وشكراً جزيلاً لمن سيقوم بذلك ويرسلها لي ، وبارك الله فيه.
★ فلن أدخل في أي حوار حتى أعيد قراءة كل شي مرة أخرى .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
—
انتهى الاقتباس من عبدربه الفقيه
بل لايرسل لك أحد شيئا على االهاتف , إلا بإذن من الإمام الكريم , بل يكون التواصل فقط بالمنتديات ومواقع التواصل الإجتماعي أو البريد الإلكتروني , ولايعطيه أحد أي معلومات شخصية إلا على مسؤولية صاحبها .وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على جميع من اصطفاهم الله هداة ومهديين الى صراط الله المستقيم وعلى أنصارهم الى الله أجمعين وسلم تسليماًً كثيراًً " وبعد "
اسمع ياهذا ( عبيد ربه الفقيه ) الذي تقول ان كان اسم الله الأعظم هو ( النعيم الأعظم ) لماذا لا تدعوا الله به ويحرر فلسطين .
اولاًً انت قد أشركت بالله وكفرت بجميع أسمائه الحسنى بقولك هذا الذي لازلت به من المعتقدين انت وجميع من هم أمثالك في الافتراءات على الله ورسوله بانه من دعاه به أجاب له الله وكان الله في نظركم ليس له الا اسم واحد فبماذا أجاب الله عباده من الانبياء والرسل وصحابتهم في كل ما دعوه به أليس بأسماء الله التي علمها الله لهم ولكنهم لم يدعوه باسمه الأعظم لأنهم لا يعلمون به ولم يعلم احداًً من البشر باسمه الأعظم الا من علمه علم الكتاب الامام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني لتكون له أية التصديق عند الذين يفهمون رسالة ربهم اليهم ، وليس معنى ذلك ان لا أجابه لاحد بالدعاء الا بذلك الاسم لا والله وانما ايٌ ما تدعوه فله الاسماء الحسنى وانما وصف بالاعظم لانه اعظم من كل نعيم في الدنيا والاخره ،
اما بالنسبة لتحرير فلسطين فنحن لا نتبجح بهذه القضيه الهامه كل يوم كما يفعل أسيادكم المتاسلمين في قنواتهم واعلامهم الكاذب والفاضح امام مرئى ومسمع الجميع الذين يظهرون كل يوم ما يحدث في فلسطين وما يحدث من انتهاكات للأرض والعرض والدين وكل شيء ولا يحركون ساكن وما هذا الا من اجل التعاطف ليس من اجل فلسطين وانما من اجل ان يقول الناس والله هؤلاء هم على حق وهم من يدافعون على القضيه الفلسطينيه من اجل كسب الناس لما يناضلون هم عليه بقضاياهم الخاصه بهم والتي انته تعرفها اما ان ينتصر ايران وحلفائها على أعدائهم السعوديه وحلفائها والعكس كذالك .
فان قضية فلسطين قد حلها الله من زمان ولكن لا تريدون او بالأصح لا احد يريد حلها لأنهم جميعاًًً سواءًً انت تعلم اولا تعلم فكلهم عملاء لليهود والنصارى كما ترى ، ولكن ان كنت فعلاًً مهتم بهذه القضيه وصادق بها فان هذه القضيه بالذات تريد لها قائداًً حق ومن فضل الله علينا وعليكم قد بعث الله من يقود هذه المعركه الفاصله بين الخير والشر والحق والباطل ،
وهاهو القائد امام أعينكم وبينكم ولكنكم لا تريدون الا الترويج فقط من اجل قضاياكم الكذابه .
اما بالنسبة لماذا لم يحررها الامام او بالدعاء باسمه الأعظم فالله قد أجاب الدعاء لعبده وخليفته وانصاره بالنصر والفتح المبين والفرج العظيم ولكن بقي عليكم انتم الاستجابه لله وداعي الله المبعوث رحمةًً للعالمين ، ومثلكم كمثل قوم موسى عندما أمرهم الله ورسوله بالدخول بيت المقدس ولكنهم ردوا عليه وعلى الله { اذهب انت وربك انا هاهنا قاعدون } فحرمها الله عليهم أربعين سنه ، وانتم واسيادكم مثلهم بالضبط الا انهم ارحم منكم بكثير حيث انهم أعلنوها صراحةًً لله ورسوله بما في قلوبهم . اما انتم فلا تزالون توهمون الناس أنكم محزونون عليهم وهي قضيتكم الاصل وانتم كاذبون وانما من اجل أهوائكم وترويج لاسيادكم الذين يظهرون الايمان ويبطنون الكفر ...
وأما بالنسبة للافتراء على الله وخليفته وهو مازال حي بينكم فماذا ستفعلون بعد مماته ، تقول انه خاطب الله من وراء حجاب في رؤيه في المنام وقُلت ( استغفر الله ) على ماذا تستغفر الله ياهذا على ماذا فبالله عليك ماذا كنت ستفعل لكونت في زمن جده محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حين قال عليه الصلاة والسلام انه اسري به من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى واعرج به الروح الأمين جبريل عليه الصلاة والسلام الى سدرة المنتهى وخاطب الله من وراء الحجاب الفاصل بين الخلق والخالق سبحانه وتعالى ، فبالله عليك ماذا كنت ستفعل فليس غريب ٌ عليكم ان تفعلوا كما فعل قومه به حاربوه ورجموه وقالوا عليه مجنون واتفقوا كل القبائل على قتله بضربه واحده ووووالخ وليس انتم عنهم ببعيد لولا عناية الله به ورعايته ووعده الحق بان يتم بعبده نوره ولو كره الكافرون ، وهنا يحق لي القول ( استغفر الله العظيم ) ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم مما تفترون ومما تعملون وتقبلون الكلام جهاراًً نهارا وبالآخير ضربني وبكى وسبقني واشتكى . . .
" والشهاده لله ومن يكتمها فانه اثمٌٌ قلبه "
ان رد الأنصاري المبارك المجاهد في سبيل الله ورضوانه الأنصاري المخضرم ( عاصم ) انه ردٌ من الله عليك بسوطٍ يضرب به الله من يشاء ولكن هذه المره على لسان عبده وحبيبه عاصم صلوات الله عليه وسلامه شاء من شاء وابى من أبى والله خير الشاهدين ...
ولولا كلمةٌٌ سبقت من الله ما ترك على ظهرها من دابه ولكن يؤخرهم الى اجلٍٍٍٍ مسمى سبحانه الملك العدل وبين الاجلين فمن أراد العوده الى الله فهو الغفور الرحيم ومن أبى فقد مضت سنة الأولين
ضوابط المشاركة
