نَعَم يا إمامي، فنحن شاهدون على البيان بوحي التفهيم.
وسبحان الله بالفعل لو لم تُرجِع العِلم لله لكانت بالفعل مِن الذين قال الله عنهم أنهم إذا بُشِّر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا وهو كظيم..
فسبحان الله على الحجة الدامغة والإلجام بهذه الآية .
وأكيد امرأة عمران لم تكن مثل هؤلاء المعترضين على أمر الله؛ بل منطقي أنها ترد العلم لله.