ربنا لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة ان
المشاركات : 396
وعليكم افضل السلام واطيب الكلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
حبيبي في الله لا اريد أن افتيك بالظن ولكن لو تفكرت بالعقل والمنطق ..
ادم ابو البشريه كلها فلا شك أن نوح وإبراهيم وعمران ابو يعقوب من ذريته
نوح أفنى الله سبحانه وتعالى من في الارض كلهم وبقي نوح وذريته تصديقا لقول الله تعالى
{ وَجَعَلۡنَا ذُرِّیَّتَهُۥ هُمُ ٱلۡبَاقِینَ (77) وَتَرَكۡنَا عَلَیۡهِ فِی ٱلۡـَٔاخِرِینَ (78) سَلَـٰمٌ عَلَىٰ نُوحࣲ فِی ٱلۡعَـٰلَمِینَ (79) }
[سُورَةُ الصَّافَّاتِ: 77-79] صدق الله العظيم
فلاشك أن إبراهيم من ذريته وأما عمران فهو من بني إسرائيل الذي هو يعقوب ابن إسحاق ابن ابراهيم فلا شك أنه من ذريته
فالايه ي حبيبي واضحه أنهم كلهم ذرية بعضها من بعض
ولكن ما افتيك به بالحق المبين الذي لا ريب فيه مما تعلمت من بيانات خليفة الله أن من اصطفاه لا يلزمه إثبات نسبه ... ابدا ابدا .. فهاؤلا لم يكونو في أزمنه متقاربه كي تستطيع أن تثبت أنسابهم بل بينهم وبين بعض آلاف السنين وآلاف الاسماء ولم يثبت اي نبي نسبه ولم يثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم نسبه الى ابراهيم أو اسماعيل لقومه وبني إسرائيل وليست الحجه في النسب مهما كان مؤصلا .. فلا يوجد شئ تستطيع أن تبرهن به نسبك مهما عملت ...
ولكن يلزم الخليفة المصطفى إثبات علمه الذي علمه الله فذلك البرهان في كل زمان ومكان
بحسب ما اذكر أن الإمام ناصر محمد اليماني عليه السلام اجاب عن هذا السؤال واستشهد بالآية الكريمة ( إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) صدق الله العظيم.
إذا ليست الذرية بالضرورة تلزم الإمامة والإصطفاء
سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام ليس من ظهر ادم لكن مثله كمثل ادم هذا الاقتباس يوضح
الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
14 - شوال - 1428 هـ
26 - 10 - 2007 مـ
09:54 مساءً
اقتباس المشاركة :
ويا محمديّ، عليك أن تعلم بأنّ المرأة لا تحمل ذريّة أبيها بل ذريتها ذريّة صهر أبيها وهو زوجها. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا ﴿٥٤﴾}صدق الله العظيم [الفرقان].
فأما النسب: فإنّه الذَّكر الذي يحمل نسب أبيه وذريّته.
وأمّا الصهر: فهي الأنثى التي تحمل ذريّة الصهر، وعندما أقول ذريّة فاطمة بنت محمد فليس المقصود أنها ذريّة محمد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم؛ بل ذريّة صهر محمد رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - وهو الإمام عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام.
إذًا بيّنا كلمات الإدراج الزائدة بغير الحقّ في الحديث الحقّ وهو قولهم: [ حتى يبعث الله فيه رجلا مني ].
الإمام ناصر محمد اليماني
23 - 02 - 1436 هـ
15 - 12 - 2014 مـ
09:27 صباحاً
ــــــــــــــــــ
اقتباس المشاركة :
فمن ثمّ يقول الذي ينزّل صورته واسمه: "فانظر يا ناصر محمد اليماني كيف سوف نستنبط مِثْلك برهاناً مشابهاً لبرهانك، وهو قول الله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ} صدق الله العظيم [الحديد:26]. والسؤال لك يا ناصر محمد اليماني أليس إبراهيم هو من ذُرِّيَة نوح عليه الصلاة والسلام ورغم ذلك يقول الله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ} صدق الله العظيم؟ أليست هذه آيةٌ محكمةٌ يا ناصر محمد؟". فمن ثمّ يردُّ الإمام ناصر محمد اليماني وأقول: أشهد لله أنّها آيةٌ محكمةٌ بيّنةٌ من آيات أمّ الكتاب وأنّ إبراهيم بن آزر هو من ذُرِّيَة نوح ذُرِّيَة بعضها من بعضٍ على مدار آلاف السنين، وبينهما آلاف السنين فلا بدّ أن يذكر الله نبيّه إبراهيم بن آزر وذريته من بعد ذكره للنبي نوح عليهم الصلاة والسلام وبينهما آلاف السنين. وأشهد أن قول الله تعالى: {وَمِن ذُرِّيَة إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ} صدق الله العظيم؛ كذلك من آيات الكتاب المحكمات
قال الامام المهدي ان من ذريتهم من ضالم لنفسه وبينها الامام كما بين النسب والصهر ف الكتاب ف اختلاف اقوالكم هوا ف اختلاف كلمه نسب طبعآ استدالا بقول الله ذريه بعضهم من بعض فهنا يأتي الاختلاف ف المعاني لأن القرآن يفسر بعضه ف المختلف يكون علمه الفصل وتأويل يأتي من الامام ولاكني عن نفسي أرى أن الامام قد قال الحق ورد على هاذه الاسئله والعنوان على سؤال آخر وكلما تقرأ القرآن تزيد تأكيدك على مصداقيه الامام بنسبه 100% فبأي حديت بعده تؤمنون ف يا أخي السائل المحترم وبدون مجامله استمر ف القراءة واتبع الهدى وانا عن نفسي ماقرأته إلى أن أبين لأبي انه على خطأ وحب المعرفه وكل انسان حبه على أحب ومن احب الإسلام والله والرسل والحق هداه الله تم ادعو الله يستجيب ويهدين إلى صراط مستقيم ونشكرك على سؤالك
سوال يحتاج ردا
ضوابط المشاركة
