الله أكبر، الله أكبر ، الله أكبر، لا إله إلا الله.
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد ،
الله اكبر كبيرًا، والحمدلله كثيرًا ، وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله الا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين، ولو كره الكافرون،
- اللهم صلي على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد، وسلم تسليمًا كثيرًا ، كثيرًا.
كل عام وحضرتكم ياإمامنا الغالي على قلوبنا وأنتم بألف خير وبصحة جيدة وعافية وسعادة وسرور وهناء وإلى الله أقرب، ربي يحميك ويسعدك ويسلمك من كل مكروه وسوء وشر، كيفما تحركت، وعقبال النصر بالتمكين لك من الظهور على العالمين وهداية الضالين وأخذ المجرمين الكارهين لرضوانه ونرجوا من الله أن يثبتنا على عهدنا ووعدنا ما استطعنا، ويستعملنا ولا يستبدلنا، فإننا لن نرضى حتى يرضى. آمين
لكي تعلموا علم اليقين أنّ داء عذاب الله الخانق ما تسمّونه فيروس كورونا لن يكشفه عنكم غير الله وحده، فليتوبوا من كبائر الإثم والفواحش وظلم الناس وظلم الشرك ويقولوا: *"ربّنا ظلمنا أنفسنا فإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين"،* ومن بعد التوبة فليقولوا: *" اللهم إنّي عبدك أسألك بحق لا إله إلا أنت وبحق رحمتك التي كتبت على نفسك وبحق عظيم نعيم رضوان نفسك الأكبر من نعيم جنّتك أن تشفيني من عذاب كورونا أو تصرفه عنّي فإنّا مؤمنون بداعي الحقّ من عندك، اللهم اكشف عنّا عذابك من كل باب لنتّبع سبيل الحق من عندك وأن تُثبّتنا على الوفاء بما وعدناك به يا من تحول بين المرء وقلبه، فليس لنا إلا رحمتك التي كتبت على نفسك، فإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكوننّ من الخاسرين، اللهم إنّك قلت في محكم كتابك: { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } [غافر: من الآية ٦٠]، فمِنّي الدعاء والإنابة ومنك الاستجابة إنّك لا تُخلف وعدك، ربّنا سبحانك فوعدك الحق وأنت أرحم الراحمين، اللهم ثبّتنا على الوفاء بما وعدناك به أن نتّبع داعيَ الله العالميّ خليفة الله في الأرض الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني، اللهم اجعل بَعثهُ نِعمةً علينا لا نقمة علينا بسبب إعراضنا عن دعوة الحق للإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ".*
ومن رفض هذا الدعاء فحتماً سوف يُصيبهم عذاب ما يسمّونه فيروس كورونا، وهل جعل الله آية فيروس كورونا????????إلا آية تصديق بيان تحدّي الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ في بيانه بتأريخ عشرة رجب بعنوان: " فيروس كورونا من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون "؟
(https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=324226)
*وجعلنا الدواء والحل هو في عنوان البيان وهي الحكمة من عذاب فيروس كورونا الأدنى والحكمة للشفاء من عذابه هو لعلهم يرجعون إلى الله فيتوبون إلى الله متاباً فيتّبعون داعيَ كتاب الله عبده وخليفته الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ، فإن أعرضَ المستكبرون عن هذا الدعاء فاعلموا يا معشر الأنصار أنّ الله لا ولن يُجيب دعاءكم برفع عذاب الله الخانق عن المُجرمين في العالمين، وذلك حسب علمي في الكتاب أن لو يرفعه الله عن العالم برحمته دونما يعلمون أنّه آية تصديقٍ لِمن اصطفاه الله للناس إماماً خليفة الله وعبده الإمام المهديّ ناصر محمد؛ وأُكرّر وأُذكّر أن لو يكشفه دونما يعلمون أنّه من آيات التصديق لخليفته المهديّ ناصر محمد اليمانيّ بأنّهم سوف يلِجّوا في طغيانهم يعمهون، فيستمرّوا في الإعراض عن اتّباع داعيَ الله وخليفته ناصر محمد، تصديقًا لقول الله تعالى: { ۞ وَلَوۡ رَحِمۡنَـٰهُمۡ وَكَشَفۡنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّوا۟ فِی طُغۡیَـٰنِهِمۡ یَعۡمَهُونَ } [ المؤمنون 75 ].*
*وما جاء في بياني هذا شرطٌ في دعوة الدّاعي، ومن استنكف واستكبر من صُنّاع القرار أن يكون عذاب ما يسمّونه فيروس كورونا هو آية تصديق البيان العالميّ الذي صدر في تأريخ عشره رجب 1441، فذَروهم يسيطرون على ما يسمّونه فيروس كورونا إن كانوا صادقين* آمين