السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه امامى الغالى الامام المهدى ناصر محمد اليمانى وانا على ذالك من المؤقنين
اذا كان شخص مصدر تربحه ومعيشته كانت قائمة على تجارة المخدرات وقد تاب واناب ولاكن ما يملكه جميعا من ثروته من هذه التجاره المشبوهة التى تاذى عباد الله وما ياذى عباد الله من خبائث فهو محرم فما يفعل بماله وكيف يعيش وهو بمستوى عالى هو واسرته بسبب بيع المخدرات فهل يقوم بتسليم كافة المبلغ وكافة ثروته ويكون ليس له دخل ويبداء من الصفر ام له حكم اخر .
بسم الله الرحمن الرحيم .. سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ونعيم رضوان نفسه الأعظم من نعيم جنته وملكوته وبعد : هذا من المفسدين في الأرض ولكن ما جزاء من يتوب من قبل أن يقدروا عليه في قول الله تعالى : فاعلموا أن الله غفور رحيم . صدق الله الحبيب الأعظم .. ولكن يجب عليه أن يبين كل جرائمه مفصلة تفصيلا لأصحاب الأمر في دولته والسعي لإصلاح ما أفسد ولكن وبما أن الإمام الكريم قد أفتى بإخراج جميع المساجين في سجون العالمين حتى أصحاب الجرائم الكبرى وذلك بأن سبب جرائمهم هو بسبب ظلم وفساد الحكومات .. فقل لصاحبك أن يسعى للإصلاح والصلاح بعد التوبة مااستطاع لذلك سبيلا من عند نفسه .. وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
بسم الله الرحمن الرحيم : قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ ۗ آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ . صدق الله الحبيب الأعظم
بسم الله الرحمن الرحيم .. سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ونعيم رضوان نفسه الأعظم من نعيم جنته وملكوته وبعد : هذا من المفسدين في الأرض ولكن ما جزاء من يتوب من قبل أن يقدروا عليه في قول الله تعالى : فاعلموا أن الله غفور رحيم . صدق الله الحبيب الأعظم .. ولكن يجب عليه أن يبين كل جرائمه مفصلة تفصيلا لأصح... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=465547
—
انتهى الاقتباس من عاصم
اذا بين كل جرائمه لاصحاب الامر فسوف يتم سجنه وعقابه. لان الدولة لا تؤمن بالتوبة . بل الله الرحيم بنا من يتوب علينا.
ارى انه لا يجب ان يصرح بجرائمه لاحد سوى رب العالمين . وليعمل في خفاء وبحكمه ان يصلح بعض مما افسد بسبب عمله ويصلح في الارض بقدر المستطاع ويتصدق. مجرد وجهة نظر
الفتوى لخليفة الله صلوات الله عليه
فهل تنطبق الآية عليه فمتل هاته الحالة
ثم قال تعالى : ( وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ) صدق الله العظيم
1. التوبة شرط أساسي:
التوبة النصوح هي أول خطوة يجب أن يقوم بها الإنسان للتكفير عن ذنوبه. وتتضمن:
الإقلاع عن الذنب فوراً.
الندم على ما فعله في الماضي.
العزم على عدم العودة إليه مطلقاً.
2. حكم المال المكتسب من تجارة المخدرات:
المال الذي اكتسب من الحرام: إذا كان المال كله من بيع المخدرات، فلا يجوز له الانتفاع به لنفسه أو لأسرته، لأنه مال محرم.
هنا يبقى الحسم لخليفة الله فعلته فقط مشاركة من فتاوى الخالية و ليست مني تم كيفية التصرف في المال: العلماء ينصحون بالتخلص من هذا المال في أوجه الخير، كإعطائه للفقراء والمحتاجين أو إنفاقه في مشاريع تخدم المجتمع. لكن لا يُعد صدقة، لأنه مال محرم في أصله، وإنما الغرض منه هو التخلص من تبعاته هنا يبقى ايضا الحسم لخليفة الله نحن فقط نجتهد و نتعلم .
3. كيفية العيش بعد التوبة:
إذا كان لديه أموال مختلطة (مال حلال ومال حرام)، فإنه يحتفظ بالمال الحلال ويتخلص من المال الحرام.
إذا لم يكن لديه أي مصدر آخر للعيش، فعليه أن يبدأ من جديد بمصدر رزق حلال، حتى لو كان بسيطاً في البداية، والله سبحانه وتعالى وعد المتقين بالرزق والبركة: "ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب." [الطلاق: 2-3].
4. هل يبدأ من الصفر؟
نعم، عليه أن يتحمل مسؤولية أفعاله السابقة ويبدأ حياة جديدة بمال حلال، حتى لو كان ذلك يتطلب بذل مجهود كبير. هذا الامتحان هو جزء من التوبة الصادقة.
5. نصيحة له ولأسرته:
الأسرة إذا لم تكن على علم بمصدر المال المحرم، فإنهم غير مذنبين. ومع ذلك، يجب أن يتعاونوا معه على بناء حياة جديدة قائمة على الحلال.
عليه أن يثق بأن الله سيعوضه خيراً إذا كان صادقاً في توبته. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه."
ختاماً:
التوبة بابها مفتوح، والتخلص من المال الحرام هو خطوة ضرورية نحو رضا الله. من المهم أن يتحلى بالصبر والثقة بأن الله سيعوضه بركة ورضا في حياته إذا التزم بالطريق الصحيح.
كل تبقى اراء و في الختام لخليفة الله القول و الفصل في الفتوى الحق منها نستفيد جميعا بحول الله و قوته .
السلام على خليفة الله وعلى جميع الانصار المكرمين اما بعد اول شي اذا حقاً تاب لله متابا فبإذن الله تعالى سيقبل الله توبته ويكون مخلص لرب العالمين ويبتعد عن بيع المخدرات وينوي نية العبد الصادق معا الله للشغل الحلال اما عن المال الحرام فانا مقترحي هو ان يقوم بشراء أرض ويتم رهن اوراقها وأخذ قرض من اي جه يكون واثق منها للعلم لا يكون مال القرض فيه ربا فهذا محرم عليه ويفتح له اي مشروع حلال من مال القرض وسيبارك الله له في رزقه ويشتغل حتى يسدد مال القرض اما عن المال الحرام فتأويله يعود لصاحب علم الكتاب فليسا لنا دخل في مثل هاذي الأمور حتى يرد خليفة الله على السائل ونتعلم منه اكثر فاكثر ونسأل الله أن يوفقنا لكل خير
عن المال الحرام فتأويله يعود لصاحب علم الكتاب فليسا لنا دخل في مثل هاذي الأمور حتى يرد خليفة الله على السائل ونتعلم منه اكثر فاكثر ونسأل الله أن يوفقنا لكل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه امامى الغالى الامام المهدى ناصر محمد اليمانى وانا على ذالك من المؤقنين
اذا كان شخص مصدر تربحه ومعيشته كانت قائمة على تجارة المخدرات وقد تاب واناب ولاكن ما يملكه جميعا من ثروته من هذه التجاره المشبوهة التى تاذى عباد الله وما ياذى عباد الله من خبائث فهو ... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://albushra-islamia.net/showthread.php?p=465543
—
انتهى الاقتباس من الجاويش
ما دام تاب قبل أن يقدروا عليه فإن الله غفور رحيم.. هذه فتوى الله ورسوله وخليفته لكل من أذنب وتاب من قبل أن يقدروا عليه ..
ان تاب توبة نصوحا. فعفى الله عما سلف
وهاذا تصديقا قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وان يعودوا فقد مضت سنة الاولين لقوله تعالى
الذين ياكلون الربا لا يقومون الا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بانهم قالوا انما البيع مثل الربا واحل الله البيع وحرم الربا••••(فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وامره الى الله)••• ومن عاد فاولئك اصحاب النار هم فيها خالدون
احبابى الانصار السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه بارك الله فيكم يااحبابى فى حب ربى وللعلم هو لم يبداء باى مال بل بداء بناء ثروته من هذه التجارة المحرمه ما هو اموال وعقار يسكن به وغيره من الممتلكات وانى ارى انكم قد اجبتم بايات بينات توضح من تاب فيتوب عليه ربى حبيبى ويغفر له ما سلف وعليه بالاصلاح والعمل الطيب ويبقى ماله كما هو لان لم يقدر عليه احد يبدل الله سيئاته حسنات فهل اصبح عليه ذكاء وينفق ايضا فى الصدقات لان الله ارحم الرحمين بدل سياته حسنات بمجرد توبته فبهذا بدلت سيئاته حسنات اى ماله الحرام الى حلال ..؟ فهل يطهره بالذكاء ويتصدق ام يسلمه كله لخليفة الله ام له جزء للمعيشه يبداء به حياته ويسلم الباقى ...؟
بما انه تاب فهذا يعني انه نادم على الذنب، فهل ضميرة مرتاح بعد أن تدمرت عائلات بسبب إدمان شبابها على المخدرات؟! يعني يرتاح هو بما حصل عليه وغيره مدمر بسبب سوابقة؟!
لو كان فعلاً نادم إذا عليه أن يعالج جزء من خراب البيوت الذي تسبب فيه، اقلها 70% من ماله ينفقه في مراكز علاج وتأهيل المدمنين وعلى دور الأيتام وعلى الأسر الفقيرة المتعففه وعلى مشاريع خيريه...الخ....، ولكن توبة بدون تحمل نتائج اعماله وكانه تقاعد من العمل ويعيش على راتب التقاعد حالياً، والله غفور رحيم، وكأنه لم يكن تاجر مخدرات!! وكأنه ليس نادم على شئ!! الله اقرب إليه من حبل الوريد ويعلم السر واخفى، أسأل الله أن يغفر لنا جميعاً وأن يدخلنا في رحمته ويجيرنا من غضبه، والسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين..
بائع مخدرات يريد ان يتوب فما مصير ماله
ضوابط المشاركة
