بسم الله الرحمن الرحيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
وسلام على المهدي الامين ناصر محمد وعلى انصاره السابقين
احبتي الانصار الابرار اقسم لكم ان الفرق عظيم بين الباحث عن الحق وبين المجادلين الثرثارين
امثال المدعو ذي ون مسج
واني اعلم بهدفكم الاسمى لمحاورة الباحثين وتالله لن يضيع الرحمن عملكم ولكني احزن على جهودكم المباركه عندما تذهب لمن لا يستحق وصدقوني اعرف هذه الاشكال وصدق الحبيب جومارت فيما قاله
فهل رأيتم من مشاركات المدعو ذي ون مسج انه اتى باحثا بدماغ يسعى للمعرفه
اما والله لو انه ترك عقله على فطرة الله وقرأ بيانات الامام لاهتدى ولكن..... اي هدى بلا انابه وصدق في طلب الحق
بل جاء بعقل مغلق صدأ قفله
اتى مستعرضا عدوانيا يجهل معنى الاحترام ثم يلوح ويقول الاحترام .... الاحترام
اتى فرحا بما عنده من بعض الثقافه العامه ويريد ان يخضع الدعوة المهدوية والاسلام لثقافته الخاصه
هذا الشخص وامثاله تراه مع شيوخ المساجد شيخا ورعا ومع العصاة عاصيا مثلهم ولكن بدور المرشد
وان اطلقت عليه فتاتا بانت خفايا قلبه
اما الاظرف من ذلك القيه بضعة شهور في السجن لترى معدنه وعلى ما سيؤول حاله من بعد اطلاق سراحه
ثم يسمي نفسه اسدا للسنه ويحمل راية الاسلام ليصلح الامة وهو احوج للاصلاح
والله يا احباب يعز علي ان ارى هذا المنتدى المبارك مرتعا للثرثارين والمرضى النفسييين ولكن ماذا نقول
سكت العلماء فانظروا من جاء
واحمد الله ان الحوارات تكون من خلف شاشات الحواسيب فعندما اقرأ بعض المشاركات البائسه للمدعو ذي ون مسج وامثاله يتملكني الغضب رغما عني ثم بعد قليل استرجع واقول استغفر الله لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اهده اللهم اغفر له وبصره بالحق
فهذه نقطه ايجابيه للحوار من خلف الشاشه فلو سمعت كلام هذا -الون مسج- وجها لوجه
لقلت ايضا الكلمات السابقه ولكن بعد اجراء بعض التغييرات في خلقته
ومن هنا احذره والتحذير موصول للمدعوا اعلامي صغير الذي سجل هنا بمعرف ابن العلاء والمدعو محمود المصري المكنى بابو حمزه رغم انه اعزب احذرهم بان الصبر بدأ ينفذ وهم بغنى عن مفاجأة كبرى تبكيهم دما فلستم والله ببعيدي المنال فلينيبوا الى الله افضل لهم واسلم
ويا احبابي الانصار بارك الله جهودكم وطبتم بما قصدتم ولكن هذا الون مسج اقل وزنا من ان يزعج اخواني الانصار
الا تشعرون بحرارة اذنيه ترتفع وهو يقرأ خطابي هذا
انظروا كيف بدأ يتحسسهم
لا حول ولا قوة الا بالله يشهد الله بمدى حبي ولهفتي لهدايته وهداية الناس اجمعين
ولو اني اراه مدين لنا باعتذار وفتح صفحه جديده ان اراد الحوار للولوج الى الحق وعلى كل حال لا يسعني الان الا ان ادعوا له بالهدايه اللهم اهده والناس اجمعين برحمتك لا بعذابك يا رحمن يا رحيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين